-
مقدمة المؤلف
-
السبب الباعث للبخاري على تصنيف جامعه
-
في بيان موضوعه والكشف عن مغزاه فيه
-
في تقطيعه للحديث واختصاره وإعادته له
-
في سبب في إيراده للمعلقات
-
في سياق الألفاظ الغريبة الواردة على المعجم
- حرف الألف
-
حرف الباء الموحدة
-
حرف التاء المثناة من فوق
-
حرف الثاء المثلثة
-
حرف الجيم
-
حرف الحاء
-
حرف الخاء المعجمة
-
حرف الدال المهملة
-
حرف الذال المعجمة
-
حرف الراء
-
حرف الزاي
-
حرف السين
-
حرف الشين المعجمة
-
حرف الصاد المهملة
-
حرف الضاد المعجمة
-
حرف الطاء المهملة
-
حرف الظاء المعجمة
-
حرف العين المهملة
-
حرف الغين المعجمة
-
حرف الفاء
-
حرف القاف
-
حرف الكاف
-
حرف اللام
-
حرف الميم
-
حرف النون
-
حرف الهاء
-
حرف الواو
-
حرف الياء
-
في المؤتلف والمختلف والكُنَى والألقاب والأنساب
-
في الأسماء المهملة التي يكثر اشتراكها
-
في الأحاديث التي انتقدها الدارقطني وغيره
-
أسماء من طعن فيه مرتباً على المعجم
-
في عد أحاديث الجامع
-
ترجمة الإمام البخاري
فصل: (أ س)
قَوْلُهُ: (إِسْتَبْرِق) [خ¦948] [خ¦1156] [خ¦1239] [خ¦5175] : هو ما غَلُظَ مْنَ الديباجِ، وهو معربٌ.
قَوْلُهُ: (أَسِدَ) [خ¦5189] : بوزنِ عَلِمَ؛ أي: صارَ كالأسدِ، يُقَالُ: أَسِدَ، واسْتَأْسَدَ.
قَوْلُهُ: (إِذَا أُسْنِدَ الأَمْرُ) [خ¦6496] : يأتي في الواوِ.
قَوْلُهُ: ({وَشَدَدْنَا أَسْرَهُمْ} [الإنسان:28]) [خ¦6/122-7271]: قالَ مَعْمَرُ بْنُ الْمُثَنَّى: الأسرُ شدَّةُ الخَلْقِ، وكلُّ شَيء شَدَدْتَهُ فهو مأسورٌ، وقَوْلُهُ: بِأَسْرِهِم؛ أي: بِجَمْعهم.
قَوْلُهُ: (أَسَارِيْرُ وَجْهِهِ) [خ¦3555] : يأتِي في السينِ.
قَوْلُهُ: (أَسَاطِيْرُ) [خ¦65/6-6687] : واحدتُهَا أسطورةٌ، وأَسْطَارَةٌ، وهي: التُّرَّهَاتُ، وستأتي في السينِ.
قَوْلُهُ: (أُسْطُوَانَةٌ) [خ¦8/95-813] [خ¦502] أي: ساريةٌ، وهي: الدِّعَامَةُ، وقيلَ: الصفُّ بينَ السَّارِيَتَيْنِ.
قَوْلُهُ: (أَسْيَفُ) [خ¦664] أي: سريعُ الحزنِ، وقَوْلُهُ: (آسَفُوْنَا) [خ¦65/43/7067] أي: أَسْخَطُوْنَا، وقَوْلُهُ: (أَسِفَ) [خ¦65/18-6877] أي: نَدِمَ، وَزْنُهُ، ومعناهُ.
قَوْلُهُ: (أَسْقَطُوْا لَهَاتَهُ) [خ¦4757] : يأتِي في السينِ(1).
قَوْلُهُ: (الأُسْقُف) [خ¦7] : ويُقَالُ فيه: سُقُفٌ بِضَمِّتينِ: معروفٌ عندَ النَّصَارَى.
قَوْلُهُ: (أُسْكُفَّةٌ) [خ¦4793] : بِضَمِّ الْهَمْزَة والكافِ بَينهما سينٌ مُهْمَلَةٌ ساكنةٌ، والفاءُ مُشَدَّدَةٌ، هي: عَتَبَةُ البابِ السُّفْلَى.
قَوْلُهُ: (يَأْتَسِي) [خ¦7] أي: يَتَّبِعُ ويَقْتَدِي، وفي روايةٍ: (يَتَأَسَّى) بوزنِ يَتَفَعَّلُ، وقَوْلُهُ: (لَا تَأسَ) أي: لا تحزنْ، {فَكَيْفَ آسَى} [الأعراف:93]: كيف أحزنُ.
قَوْلُهُ: (آسَانِي بِمَالِهِ) [خ¦3661] : يأتِي في الواوِ. [49/أ]
قَوْلُهُ: (مَاءٌ آسِنٌ) [خ¦65/47-7092] : يُقَالُ: أَسِنَ الماءُ إذَا تَغَيَّرَ رِيْحُهُ.
قَوْلُهُ: (كَانَ عَلَيٌّ مُسَيْئَاً فِي شَأْنِهَا) [خ¦4142] : كَذَا لِلنَّسَفِيِّ، وابْنِ السَّكَنِ، وكذا هو لابْنِ أَبِي خَيْثَمَةَ، والإساءةُ المذكورةُ من جهةِ قَوْلِهُ: (والنِّسَاءُ سِوَاهَا كَثِيْرٌ) [خ¦7369]، ورواهُ أكثرُ رواةِ البُخَارِيِّ: «وكانَ عَلِيٌّ مُسْلِمَاً في شأنِهَا» [خ¦4142]. ثم اختلفوا فَلِبَعْضِهِمْ بسكونِ السينِ، وكسرِ اللامِ؛ أي: لم يقلْ فِيْهَا شَيئاً فَسَلِمَ، ولبعضهِم بالتَّشديدِ؛ أي: وقفَ لم يُثْبِتْ ولم يُنْكِرْ.
[1] كذا قال ☼ وفاته هنالك، والمعنى: أسكتوها.