-
مقدمة المؤلف
-
السبب الباعث للبخاري على تصنيف جامعه
-
في بيان موضوعه والكشف عن مغزاه فيه
-
في تقطيعه للحديث واختصاره وإعادته له
-
في سبب في إيراده للمعلقات
-
في سياق الألفاظ الغريبة الواردة على المعجم
- حرف الألف
-
حرف الباء الموحدة
-
حرف التاء المثناة من فوق
-
حرف الثاء المثلثة
-
حرف الجيم
-
حرف الحاء
-
حرف الخاء المعجمة
-
حرف الدال المهملة
-
حرف الذال المعجمة
-
حرف الراء
-
حرف الزاي
-
حرف السين
-
حرف الشين المعجمة
-
حرف الصاد المهملة
-
حرف الضاد المعجمة
-
حرف الطاء المهملة
-
حرف الظاء المعجمة
-
حرف العين المهملة
-
حرف الغين المعجمة
-
حرف الفاء
-
حرف القاف
-
حرف الكاف
-
حرف اللام
-
حرف الميم
-
حرف النون
-
حرف الهاء
-
حرف الواو
-
حرف الياء
-
في المؤتلف والمختلف والكُنَى والألقاب والأنساب
-
في الأسماء المهملة التي يكثر اشتراكها
-
في الأحاديث التي انتقدها الدارقطني وغيره
-
أسماء من طعن فيه مرتباً على المعجم
-
في عد أحاديث الجامع
-
ترجمة الإمام البخاري
فصل: (أ ك)
قَوْلُهُ: (لَوْ غَيْرَ أَكَّارٍ قَتَلَنِي) [خ¦4020] : الأكَّارُ هو الزراعُ مأخوذٌ من الأُكْرَةِ بِضَمٍّ ثُمَّ سكونٍ، وهي الحفرُ بجانبِ النهرِ ليَصْفُوَ مَاؤهَا، وأَكَرْتَ الأرضَ إذا شَقَقْتَهَا للحرثِ، وأشارَ بذلكَ إلى الأنصارِ؛ لأنَّهُمْ أصحابُ زَرْعٍ.
قَوْلُهُ: (فَأُكْفِئَتْ، وقَوْلُهُ: لِتَسْتَكْفِئ إِنَاءَهَا) [خ¦2723] الإكفاءُ الإِفْرَاغُ.
قَوْلُهُ: (عَلَى إِكَافٍ) [خ¦2987] بِكَسْرِ أَوَّلِهِ هو كالبرذعَةِ ونحوِهَا لذواتِ الحافرِ.
قَوْلُهُ: (أَكَلَةُ خَيْبَرَ)، وقَوْلُهُ: (أُكْلَةٌ أَوْ أُكْلَتَيْنِ) [خ¦1476] [خ¦2557] [خ¦6455] بِالضَّمِّ اللقمةُ، وبالفتحِ المصدرُ.
قَوْلُهُ: (تَأكُلُ القُرَى) [خ¦1871] أي: تُسَاقُ إليها غَنَائِمُ القُرَى، أو لأنَّهَا منها فُتِحَتْ القُرَى، وغَنِمَتْ أَمْوَالَهَا. /
قَوْلُهُ: (عَلَى أَكَمَةٍ) [خ¦484] : بفتحاتٍ هي الرَّابيةُ، والجمعُ آكَامٌ بالمدِّ، وبِالْكَسْرِ بلا مَدٍّ أيضاً.