-
كتاب الصلاة
-
باب مواقيت الصلاة
-
باب الأذان
-
كتاب الجمعة
-
باب صلاة الخوف
-
باب العيدين
-
باب ما جاء في الوتر
-
باب الاستسقاء
-
أبواب الكسوف
-
باب ما جاء في سجود القرآن
-
باب ما جاء في التقصير
-
باب التهجد
-
باب فضل الصلاة في مسجد مكة والمدينة
-
باب استعانة اليد في الصلاة
-
باب ما جاء في السهو
-
كتاب الجنائز
-
كتاب الصوم
-
كتاب صلاة التراويح
-
كتاب البيوع
-
كتاب السلم
-
كتاب الشفعة
-
باب أستئجار الرجل الصالح
-
كتاب الحوالات
-
باب الكفالة
-
كتاب الوكالة
-
كتاب الصلح
-
كتاب الشروط
-
كتاب الوصايا
-
كتاب الجهاد
-
فرض الخمس
-
كتاب الجزية والموادعة
-
كتاب بدء الخلق
-
باب خلق ادم
-
كتاب التفسير
- كتاب اللباس
░48▒ قال:وقول البخاري:(بَابُ فَصِّ الخَاتَمِ)
وذكر فيه حديث أنس: «فَكَأَنِّي أَنْظُرُ إِلَى وَبِيصِ خَاتَمِهِ في أصبعِهِ» [خ¦5869].
ليس من الباب الذي ترجمه.
وفي الباب أحاديث:
منها: ما هو عند ابن أبي شيبة من حديث يزيد بن أبي زياد، عن أبي سعيد، عن أبي الكَنود، عن ابن مسعود قال: «إن رسول الله صلعم نهانا عن خاتم الذهب».
ومنها: حديث علي بن مُسهِر، عن يزيد، عن الحسن بن سُهيل، عن ابن عمر قال: «نهى رسول الله صلعم عن خاتم الذهب».
وبسند صحيح عن عائشة قالت: «أهدى النجاشيُّ إلى رسول الله صلعم حلقةً فيها خاتَمُ من ذهب، فأخذه رسولُ الله صلعم بعود وإنه لَمُعْرِضٌ عنه، ثم دعا بابنة ابنته أُمامة فقال: تحلِّي به يا بُنية».
ومن حديث جعفر بن محمد، عن أبيه قال: «كان رسول الله صلعم يَتَخَتَّم بخاتم من ذهب، فطفق الناس ينظرون إليه، فوضع يده اليمنى على خنصره، ثم رجع إلى البيت فرمى به».
وأخرج ابن منجويه من حديث عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جده، قال: «نهاني النبي صلعم عن خاتم الذهب وخاتم الحديد».
وأخرج ابن شاهين من حديث ميمون بن أستاذ، عن عبد الله بن عمرو بن العاصي مرفوعًا: «من لبس الذهب من أمتي فمات وهو يلبسه حرَّم الله جلَّ وعزَّ عليه ذهب الجنَّة، ومن لبس الحرير فكذلك».
ووقع في كتاب ابن منجويه من حديث عمرو، عن طاوس قال: «كان في يد رسول الله صلعم / [خاتم من ذهب، فنظر إليه نظرة وإليهم نظرة، ثم ألقاه فلم يلبسه»].