تعليقة على صحيح البخاري

باب ما يذكر من ذم الرأي وتكلف القياس

          ░7▒ (بَابُ مَا يُكْرَهُ(1) مِنْ ذَمِّ الرَّأْيِ وَتَكَلُّفِ الْقِيَاسِ).


[1] كذا في (أ)، وفي «اليونينيَّة»: (يُذكَر).