تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم

حديث: إن أمثل ما تداويتم به الحجامة

          1964- (عَذَرَتِ المَرْأَةُ الصَّبِيَّ) إذا كانت به العُذْرَةُ، وهي وَجَعُ الحلقِ فغمزتْهُ.
          (والضَّرِيْبَةُ) ههُنا ما يُضربُ على العبدِ من خَراجٍ يُؤَدِّيْهِ، أو على الذِّمي من جِزْيَةٍ يقومُ بها، والضَّريبةُ في غير هذا: الطبيعةُ، والضَّريبةُ: صوفٌ وشعرٌ يُنْفَشُ ثم يُدْرَجُ ويُغْزَلُ، والجمعُ الضرائبُ، قالهُ ابنُ السُّكيتِ.