تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم

حديث: كان ابن عمر يجمع بين المغرب والعشاء

          1453- (الشِّعْبُ) كالرُّواقِ بين الجبلينِ إلا أنه لا ينفُذُ، أو كالدَّربِ بين الدُّورِ.
          (فَيَنْتَفِضُ) كنايةٌ عن الحركةِ لقضاءِ الحاجةِ من الغائطِ والبولِ، والأصلُ في النَّفضِ التَّحريكُ وإثارةُ السَّاكنِ.