-
مقدمة المصنف
-
مسانيد العشرة
-
مسانيد المقدمين
-
مسانيد المكثرين
-
مسند عبد الله بن العباس
-
مسند عبد الله بن عمر بن الخطاب
-
مسند جابر بن عبد الله الأنصاري
-
مسند أبي سعيد الخدري
-
مسند أنس بن مالك
-
المتفق عليه
-
أفراد البخاري
-
أفراد مسلم
- حديث: ما سئل رسول الله على الإسلام شيئاً
- حديث: من عال جاريتين حتى تبلغا جاء يوم
- حديث: آنت هيه؟ لقد كبرت لا كبر سنك
- حديث: بل أنت فتربت يمينك، نعم فلتغتسل يا
- حديث: أن أم سليم اتخذت يوم خيبر خنجراً
- حديث: يتبع الدجال من يهود أصبهان سبعون ألفاً
- حديث: أن رسول الله استغفر للأنصار، قال: وأحسبه
- حديث: أبصروها، فإن جاءت به أبيض سبطاً قضيء
- حديث: إن الكافر إذا عمل حسنةً أطعم بها
- حديث: لولا ألا تدافنوا لدعوت الله أن يسمعكم
- حديث: أن النبي زجر عن الشرب قائما
- حديث: أن نبي الله كتب إلى كسرى وإلى
- حديث: اهتز لها عرش الرحمن
- حديث: هل كنت تدعو بشيء أو تسأله إياه
- حديث: أن رسول الله نهى أن يخلط التمر
- حديث: لا تقوم الساعة على أحد يقول: الله
- حديث: أن النبي صلى على قبر
- حديث: أن الرسول أتاه جبريل وهو يلعب مع
- حديث: يخرج من النار أربعة فيعرضون على الله
- حديث: أن رجلاً قال: يا رسول الله، أين
- حديث: اصنعوا كل شيء إلا النكاح
- حديث: كان رسول الله يغير إذا طلع الفجر
- حديث: أن رسول الله كان يصلي نحو بيت
- حديث: أيكم المتكلم بالكلمات
- حديث: اللهم إنك إن تشأ لا تعبد في الأرض
- حديث: ما لي علم بأبي سفيان، ولكن هذا
- حديث: اكتب: بسم الله الرحمن الرحيم
- حديث: من يردهم عنا وله الجنة
- حديث: كيف يفلح قوم شجوا نبيهم
- حديث: ائت فلاناً فإنه قد كان تجهز فمرض
- حديث: من طلب الشهادة صادقاً أعطيها ولو لم
- حديث: إذا سقطت لقمة أحدكم فليمط عنها الأذى
- حديث: أن جاراً لرسول الله فارسياً كان
- حديث: يا فلان، هذه زوجتي
- حديث: رأيت ذات ليلة فيما يرى النائم كأنا
- حديث: يا أم فلان، انظري أي السكك شئت
- حديث: لو لم تفعلوا لصلح
- حديث: مررت على موسى ليلة أسري بي
- حديث: دخلت الجنة فسمعت خشفةً، قلت: من هذا
- حديث: من يأخذ مني هذا فبسطوا أيديهم
- حديث: أن النبي آخى بين [أبي] طلحة وأبي
- حديث: لما صور الله آدم في الجنة تركه
- حديث: أن ثمانين رجلاً من أهل مكة هبطوا
- حديث: الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا وآوانا
- حديث: اذهب فاضرب عنقه
- حديث: يؤتى بأنعم أهل الدنيا من أهل النار
- حديث: حفت الجنة بالمكاره، وحفت النار بالشهوات
- حديث: إن في الجنة لسوقاً يأتونها كل جمعة
- حديث: من يدخل الجنة ينعم لا يبأس
- حديث: يا أبا جهل بن هشام يا أمية
- حديث: آتي باب الجنة يوم القيامة فأستفتح
- حديث: كان للنبي تسع نسوة، فكان إذا قسم
- حديث: إن لنا طلبةً، فمن كان ظهره حاضراً
- حديث: كان رسول الله إذا صلى الغداة جاء
- حديث: لقد رأيت رسول الله والحلاق يحلقه وأطاف
- حديث: انطلق النبي إلى أم أيمن، فانطلقت معه
- حديث: من تعمد علي كذباً فليتبوأ مقعده من
- حديث: وقت لنا وحكى أبو مسعود وقت لنا
- حديث: قال لي رسول الله يا بني
- حديث: قبض رسول الله وهو ابن ثلاث وستين
- حديث: هل تدرون مم أضحك
- حديث: أن النبي سئل عن الخمر تتخذ خلاً
- حديث: سألت أنس بن مالك: كيف أنصرف إذا
- حديث: إن الله ليرضى عن العبد يأكل الأكلة
- حديث: ذاك إبراهيم
- حديث: أيها الناس، إني إمامكم، فلا تسبقوني بالركوع
- حديث: أتي رسول الله بتمر، فجعل النبي يقسمه
- حديث: رخص رسول الله في الرقية من العين
- حديث: إن إبراهيم ابني، وإنه مات في الثدي
- حديث: كان رسول الله إذا خرج مسيرة ثلاثة
- حديث: إني لم أبعث بها إليك لتلبسها
-
المتفق عليه
-
مسند أبي هريرة
-
مسند عبد الله بن العباس
-
مسانيد المقلين
-
مسانيد النساء
-
خاتمة الجمع بين الصحيحين
-
من كلام الحافظ ضياء الدين
2123- السَّادس والعشرون: عن حَمَّاد بن سلمَةَ عن ثابتٍ عن أنسٍ: «أنَّ رسول الله صلعم شاور حين بلَغه إقبالُ أبي سفيان، قال: فتكلَّم أبو بكرٍ فأعرَض عنه، ثمَّ تكلَّم عمرُ فأعرَض عنه، فقام سعدُ بنُ عبادة فقال: إيَّانا تريدُ يا رسول الله! والَّذي نفسي بيده، لو أمرتَنا أن نُخيضَها البحرَ لأخَضْناها، ولو أمرتَنا أن نَضرِبَ أكبادها إلى بَرْكِ الغِماد لفَعلنا، قال: فندَب رسول الله صلعم النَّاس، فانطلقوا حتَّى نزلوا بدراً.
وورَدت عليهم رَوايا(1) قريشٍ وفيهم غلامٌ أسودُ لبني الحجَّاج، فكان أصحابُ رسول الله صلعم يسألونه عن أبي سفيانَ وأصحابِه، فيقول: ما لي علمٌ بأبي سفيانَ، ولكن هذا أبو جهلٍ وعتبةُ وشيبةُ وأميَّةُ بنُ خلف. فإذا قال ذلك ضرَبوه، وقال: نعم، أنا أخبِرُكم، هذا أبو سفيانَ. فإذا تركوه فسألوه قال: ما لي بأبي سفيانَ علمٌ، ولكن هذا أبو جهل وعتبةُ وشيبةُ وأميَّة بن خلف في النَّاس. فإذا / قال هذا أيضاً ضرَبوه، ورسول الله صلعم قائمٌ يصلِّي، فلمَّا رأى ذلك انصَرَف وقال: والَّذي نفسي بيده، لَتضربونه إذا صدَقَكم، وتترُكونَه إذا كذبَكم!
قال: وقال رسول الله صلعم: هذا مصرَع فلان.
ويضع يده على الأرض ههنا وههنا. قال: فما ماطَ(2) أحدُهم عن موضع يد رسول الله صلعم».
[1] الرَّوايا: الحوامِل للماء، واحدتها راوية، وقد يُستعار ذلك، والمَزادَة رَاوية، والجمل الذي يُستقى عليه راويةٌ، وقد استعاره بعض الشعراء للقَطا، وسُمي جماعةُ القَطا راوية لفراخها لحملَها الماء إليها.
[2] فما مَاط أحدُهم من يد رسول الله صلعم: أي ما زال ولا بَعُد، ومِنه إماطة الأذى: إزالته وتنحيتُهُ، والميط: المَيل والعُدُول.