تعليقة على صحيح البخاري

باب ما يذكر في الطاعون

          ░30▒ (بَابُ مَا يُذْكَرُ فِي الطَّاعُونِ) إلى آخره.
          هذه الخرجة من عمر سنة سبعَ عشرةَ لمَّا حاصر أبو عبيدة بيت المقدس، فقال أهله: يكون الصُّلح على يد عمر، فخرج لذلك.