غاية التوضيح

باب ما ند من البهائم فهو بمنزلة الوحش

          ░23▒ قولُهُ: (بِمَنْزِلَةِ الْوَحْشِ) في عقرِهِ، و(أَجَازَهُ) أي: عقرَ البهائمِ كالوحش، و(مَا فِي يَدِكَ) أي: ممَّا كانَ لكَ / وفي تصرُّفِكَ، و(رَأَى ذَلِكَ) أيِ: الحكمَ المذكورَ فيما ندَّ.