الجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه

{فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدًا}
     
         1           

  الرواة  
شروح الصحيح
                          
    التالي السابق

(9) { فَكَيْفَ (1) إِذَا جِئْنَا (2) مِن كُلِّ أمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئنَا (3) بِكَ عَلَى هَؤُلاء شَهِيدًا } [آية: 41]
الْمُخْتَالُ وَالْخَتَّالُ (4) وَاحِدٌ. { نَّطْمِسَ (5) } [آية: 47]: نُسَوِّيْهَا (6) حَتَّى تَعُودَ كَأَقْفَائِهِمْ، طَمَسَ الْكِتَابَ: مَحَاهُ. { سَعِيرًا (7) } [آية: 55]: وُقودًا (8).
/


[1] في رواية أبي ذر: «بابٌ: { فَكَيْفَ... }».
[2] في اليونينية بالإبدال على قراءة أبي جعفر والسوسي وورش.
[3] في اليونينية بالإبدال على قراءة أبي جعفر والسوسي وورش.
[4] في رواية الأصيلي: «والخالُ»، وبهامش اليونينية بخط اليونيني: قال الإمام أبو الفضل في باب الخاء والتاء في كتاب تفسير سورة النساء: المختال والختال واحد، كذا لهم، وعند الأصيلي: «والخال» وكله صحيح من الخُيَلاء. وقال في الخاء مع الياء في الوهم والخلاف: المختال والخال واحد كذا للأصيلي، ولغيره: «والختال» وليس بشيء هنا، والصواب الأول. هذا آخر كلامه، فانظر هذا التناقض يقول أولًا: وكله صحيح، ثم يقول هاهنا في الآخر: وليس بشيء، والصواب الأول. وعند أبي ذر: «والختال» بالخاء والتاء ثالث الحروف في الأصل الذي قابلت به فيعلم ذلك، وأنكر ذلك شيخنا [زاد في (ب، ص): الإمام] أبو عبد الله ابن مالك، قال: والصواب: «والخال» بغير تاء.اهـ.
[5] في رواية أبي ذر زيادة: «{ وُجُوهًا }».
[6] هكذا ضبطت في (ب، ص)، وأهمل ضبطها في باقي الأصول.
[7] في رواية أبي ذر: «{ جَهَنَّمَ سَعِيرًا}».
[8] صحَّح عليها في اليونينيَّة.