الجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه

سورة آل عمران
     
         1           

  الرواة  
شروح الصحيح
                          
    التالي السابق

(((3))) سُورَةُ آلِ عِمْرَانَ (1)
تُقَاةٌ (2) وَتَقِيَّةٌ وَاحِدَةٌ. { صِرٌّ } [آية: 117]: بَرْدٌ (3). { شَفَا حُفْرَةٍ } [آية: 103]: مِثْلُ شَفَا الرَّكِيَّةِ، وهو حَرْفُهَا. { تُبَوِّىءُ } [آية: 121]: تَتَّخِذُ مُعَسْكَرًا. الْمُسَوَّمُ (4): الَّذِي لَهُ سِيمَاءٌ بِعَلَامَةٍ أَوْ بِصُوفَةٍ أَوْ بِمَا كَانَ. { رِبِّيُّونَ } [آية: 146]: الْجَمِيعُ، وَالْوَاحِدُ رِبِّيٌّ (5). { تَحُسُّونَهُم } [آية: 152]: تَسْتَأصِلُونَهُمْ قَتْلًا. {غُزًى}: وَاحِدُهَا غَازٍ (6). { سَنَكْتُبُ } [آية: 181]: سَنَحْفَظُ. { نُزُلاً } [آية: 198]: ثَوَابًا _وَيَجُوزُ: وَمُنْزَلٌ_ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ، كَقَوْلِكَ: أَنْزَلْتُهُ.
وَقالَ مُجَاهِدٌ: وَالْخَيْلُ الْمُسَوَّمَةُ: الْمُطَهَّمَةُ الْحِسَانُ (7).
وَقالَ ابْنُ جُبَيْرٍ: { وَحَصُورًا } [آية: 39]: لَا يَأْتِي النِّسَاءَ.
وَقالَ عِكْرِمَةُ: { مِّن فَوْرِهِمْ } [آية: 125]: مِنْ غَضَبِهِمْ يَوْمَ بَدْرٍ (8).
وَقالَ مُجَاهِدٌ: { يُخْرِجُ الْحَيَّ } [الأنعام: 95]: النُّطْفَةُ (9) تَخْرُجُ مَيِّتَةً، وَيُخْرِجُ منها الْحَيَّ (10).
الإِبْكَارُ: أَوَّلُ الْفَجْرِ، وَالْعَشِيُّ: مَيْلُ الشَّمْسِ، أُرَاهُ إلى أَنْ تَغْرُبَ (11).
/


[1] في رواية أبي ذر زيادة: « بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ».
[2] صحَّح عليها في اليونينيَّة.
[3] من قوله: «تقاة» إلى قوله: «برد» ليس في رواية أبي ذر.
[4] في رواية أبي ذر: «والمُسَوَّمُ»، والمسوَّم وتفسيره مقدَّم في روايته على { تُبَوِّىءُ } وتفسيرها.
[5] في رواية أبي ذر: «الْجُموعُ، واحدُهِا: رِبِّي».
[6] من قوله: «تستأصلونهم» إلى قوله: «غاز» ليس في رواية أبي ذر.
[7] في رواية أبي ذر والمُستملي والكُشْمِيْهَنِيِّ زيادة: «قال سعيد بن جبير وعبدُ الله بنُ عبدِ الرحمن بنِ أبزى: الرَّاعِيةُ المَسَوَّمةُ».
[8] قول ابن جبير وعكرمة ليسا في رواية أبي ذر.
[9] في رواية المُستملي والكُشْمِيْهَنِيِّ: «{ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ }: من النُّطْفةِ».
[10] في رواية أبي ذر: «ويَخْرُجُ مِنها الحَيُّ».
[11] قوله: «الإِبْكَارُ» إلى قوله: «أَنْ تَغْرُبَ» ليس في رواية أبي ذر.