جامع الصحيحين بحذف المعاد والطرق

حديث: ما كان بين إسلامنا وبين أن عاتبنا الله

          2870- (م) حدَّثنا رَوح بن مُحَمَّد قال: أخبرنا أبو الحسن قال: أخبرنا أبو إسحاق قال: حدَّثني ابنُ الجَعْد قال: حدَّثنا أحمد بن عيسى قال: حدَّثنا ابن وهب قال: أخبرني عمرو بن الحارث عن سعيد بن أبي هلال عن عون بن عبد الله بن عتبة (1) عن أبيه:
          عن ابن مسعود قال: ما كان بين إسلامنا وبين أنْ (2) عاتَبَنا اللهُ ╡ بهذه الآية: {أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللهِ} [الحديد:16] إلَّا أربعُ سنين، قال أبو إسحاق: سقطَ ذِكرُ أبيه عليَّ أو على غيري.


[1] في (ظ): (عقبة)، وهو تحريف.
[2] في (ظ): (إذ).