غاية التوضيح

باب من لم يقبل الهدية لعلة

          ░17▒ (بابُ مَنْ لَمْ يَقْبَلِ الهَديَّةَ) لعلَّه كهديَّة المستقرض إلى المقرض.
          قوله: (رِشْوَةٌ) بضمِّ الرَّاء وكسرها، ويقال بالفتح أيضًا، وهذا إشارة إلى هديَّة العمَّال وأرباب الولايات، فأمَّا غيرهم فيستحبُّ لهم قبولها والإثابة عليها؛ كذا في «المقاصد».