غاية التوضيح

حديث: لما كاتب سهيل بن عمرو يومئذ كان فيما اشترط

          2711- 2712- 2713- قوله: (المِسْوَر) بكسر الميم، و(مَخْرَمَة) بفتح الميمين وسكون المهملة بينهما وفتح الرَّاء، و(سُهَيل) مصغَّر.
          قوله: (يَومَئِذٍ) أي: يوم صلح الحديبية.
          قوله: (وَامْتَعَضُوا) بعينٍ مهملةٍ فضادٍ معجمةٍ؛ أي: غضبوا من هذا الشَّرط وشقَّ عليهم.
          قوله: (أُمُّ كُلْثُوم) بضمِّ الكاف وسكون اللَّام وضمِّ المثلَّثة، و(عُقْبَة) بضمِّ المهملة وسكون القاف، و(مُعَيْط) بضمِّ الميم وفتح المهملة وسكون التَّحتيَّة.
          قوله: (عَاتِقٌ) أي: شابَّة أدرك بلوغها الحلم.
          قوله: (يَرْجَعْهَا) بفتح ياء المضارعة.
          قوله: (لِمَا أَنْزَلَ) بكسر اللَّام وخفَّة الميم.
          قوله: {فَامْتَحِنُوهُنَّ} [الممتحنة:10] أي: اختبروهنَّ بالحلف والنَّظر في الأمارات / ليغلب على ظنِّكم صدق إيمانهنَّ وأن لا يهاجرن إلَّا رغبةً في الإسلام لا لبعض أزواجهنَّ ونحوه، ونزلت هذه الآية بيانًا لأنَّ الشَّرط إنَّما كان في الرِّجال دون النِّساء.
          قوله: (كَلَامًا) هو مقول عائشة ♦ وقع حالًا أو مفعولًا مطلقًا، و(يُكَلِّمُها) إمَّا مستأنفة أو صفة مؤكَّدة لدفع توهُّم التجوُّز.