الجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه

{ومن الناس من يعبد الله على حرف فإن أصابه خير اطمأن }
     
         1           

  الرواة  
شروح الصحيح
                          
    التالي السابق

(2) { وَمِنَ النَّاسِ (1) مَن يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ (2) فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ } [آية: 11] إِلَى قَوْلِهِ: { ذَلِكَ هُوَ الضَّلَالُ الْبَعِيدُ } [آية: 12]
{ أَتْرَفْنَاهُمْ } [المؤمنون: 33]: وَسَّعْنَاهُمْ(3).
/


[1] في رواية أبي ذر: «بابٌ: { وَمِنَ النَّاسِ... }».
[2] في رواية أبي ذر زيادة: «شَكٍّ».
[3] من قوله: «{ فَإِنْ أَصَابَهُ }» إلى قوله: «وسعناهم» ليس في روايته.