غاية التوضيح

حديث: ما أصبح لآل محمد إلا صاع

          2508- قوله: (بِشَعير) أي: في مقابلة شعير، وكان / ثلاثين صاعًا عند أبي الشَّحم اليهوديِّ.
          قوله: (وَإِهَالَةِ) بكسر الهمزة وتخفيف الهاء: ما أذيب من الشَّحم والألية، و(سَنِخَة) بفتح السِّين المهملة وكسر النُّون وفتح الخاء المعجمة، صفة لإهالة؛ أي: متغيرة الرِّيح.
          قوله: (وَإِنَّهُم) أي: آله وأهل بيته.
          قوله: (لَتِسْعَةُ أَبْياتٍ) أي: تسع؟؟، وأراد بقوله ذلك بيانًا للواقع لا تضجُّرًا وشكاية حاشا لله من ذلك، بل قاله معتذرًا عن رهنه درعه، وسبق الحديث في أوائل (البيع).