التصنيف الرئيسي : المنتخبات
اسم الكتاب : الأربعين من رواية المحمدين المخرج ذلك من صحيحِ البخاري
اسم المؤلف الكامل : الجياني أبي بكر محمد بن علي بن ياسر
تاريخ الوفاة : 563
دار النشر : عطاءات العلم
تاريخ النشر : 1439
بلد النشر : المملكة العربية السعودية
المحقق : الأستاذ: عبد الرحيم يوسفان
الأجزاء : 1
حول الكتاب :

                     التعريف برسالة:
          « الأَرْبَعِيْنَ مِنْ رِوايَةِ المُحَمَّدِيْنَ » الكتاب جمع فيه مؤلفه نمطًا بديعًا من صور المسلسلات الحديثيه، أَلَا وهو ما تسلسلت أسماء الرواة فيه باسم محمد، وذلك لما ورد في بعض طرق الحديث _ممَّا لا يصح فيه شيء_ من فضيلة لمن تسمى بهذا الاسم.
                     وصف النسخة الخطية المعتمدة
          - النسخة تامة نفيسة جدًا.
          - تقع ضمن مجموع رقمه ░88▒ مصدره دار الكتب المصرية، هي الرسالة الأولى فيه.
          - ناسخها أبو عبد الله محمَّد بن محمود بن الحسن الحُصيري، تاريخ نسخها ░599▒ هـ.
          - تقع في ░4▒ لوحات، في كل صفحة ░24▒ سطرًا.
حول المؤلف :
          هو الحافظ محمد بن علي بن ياسر أبو بكر الأندلسي الجياني.
                     مولده ونشأته
          ولد بجيان سنة ░492▒.
          اشتغل بالخلاف والجدل ومهر فيه.
          ثم طلب الحديث، ورحل إلى المشرق فدخل دمشق شابًا قبل ░520▒.
          أقام مدَّةً بالموصل، ثمّ قدِم حلب وولي خزانة الكُتُب بها.
                     وفاته
           توفي بحلب ░563▒ وقد بلغ السبعين، لا يعرف له غير هذه الرسالة: «الأربعين من رواية المحمدين المخرج ذلك من صحيح البخاري».
                     شيوخه:
          سمع بدمشق من أبي الفتح نصر الله المصيصي.
          ثم ببغداد من أبي القاسم بن الحصين.
          وبخراسان من السيد حمزة الحسيني وأبي عبد الله الفراوي وأبي القاسم الشحامي وجماعات غيرهم.
                     تلامذته:
           روى عنه أبو المظفر ابن السمعاني.
           وأبو الفتوح ابن الحُصْريّ.
           والقاضي بهاء الدِّين ابن شدَّاد.
           وأبو حفص عُمَر بْن قُشام.
          وأبو مُحَمَّد ابن الأستاذ.
عملنا :

                     منهج التحقيق على النسخة الخطية:
          تم تنضيد الكتاب عن نسخة دار الكتب المصريه ░1/88▒، وعزونا الحديث إلى موضعه في صحيح الإمام البخاري ☼، مع تلوين موضع التقاء السند.
          وعرَّفنا بشيوخ المصنف رحمهم الله جميعًا.