الأربعين من رواية المحمدين المخرج ذلك من صحيحِ البخاري

حديث: خير دور الأنصار بنو النجار

          الحَدِيثُ الخامِسُ والعُشْرُوْنَ:
          25-أَخْبَرَنا مُحَمَّدٌ: أَخْبَرَنا مُحَمَّدٌ ومُحَمَّدٌ قالا: أَخْبَرَنا مُحَمَّدٌ: أَخْبَرَنا مُحَمَّدٌ: أَخْبَرَنا مُحَمَّدٌ: أَخْبَرَنا مُحَمَّدٌ: أَخْبَرَنا مُحَمَّدٌ: حَدَّثَنا شُعْبَةُ قالَ:
           سَمِعْتُ قَتادَةَ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مالِكٍ ☺:عَنْ أَبِي أُسَيْدٍ ☺ قالَ: قالَ النَّبِيُّ صلعم: «خَيْرُ دُورِ الأَنْصارِ، بَنُو النَّجَّارِ، ثُمَّ بَنُو عَبْدِ الأَشْهَلِ، ثُمَّ بَنُو الحارِثِ بْنِ خَزْرَجٍ، ثُمَّ بَنُو ساعِدَةَ، وَفِي كُلِّ دُورِ الأَنْصارِ خَيْرٌ». فَقالَ سَعْدٌ: ما أَرَى النَّبِيَّ صلعم إِلَّا وَقَدْ فَضَّلَ عَلَيْنا؟ فَقِيلَ: قَدْ فَضَّلَكُمْ عَلَى كَثِيرٍ [خ¦3789].
          أَبُو أُسَيْدٍ اسْمُهُ: مالِكُ بْنُ رَبِيْعَةَ الأَنْصارِيُّ.