الكواكب الدراري في شرح صحيح البخاري

كتاب الحيض

           (♫)
          صلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم.
          ░░6▒▒ (كِتَابُ الحَيْضِ).
          (وَقَوْلُ اللهِ / تعَالَى: {وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُواْ النِّساء فِي الْمَحِيضِ} إلى قوله: {وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ} [البقرة:222]) قالوا: المراد مِن (المَحِيضِ) الأوَّل الدم، وأمَّا الثاني فاختُلف فيه أهو نفس الدم أو الفرْج أو زمن الحيض، والأوَّل هو الأصحُّ.