الجامع المسند الصحيح المختصر من أمور رسول الله صلى الله عليه وسلم وسننه وأيامه

حديث: كان رسول الله أحسن الناس وجهًا وأحسنه خلقًا
     
         1           

  الرواة  
شروح الصحيح
                          
    التالي السابق

3549- حدَّثنا أَحْمَدُ بْنُ سَعِيدٍ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ: حدَّثنا إِسْحاقُ بْنُ مَنْصُورٍ: حدَّثنا إِبْراهِيمُ بْنُ يُوسُفَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي إِسْحاقَ، قالَ:
سَمِعْتُ الْبَراءَ يَقُولُ: كانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَحْسَنَ النَّاسِ وَجْهًا، وَأَحْسَنَهُ خُلُقًا (1)، لَيْسَ بِالطَّوِيلِ الْبائِنِ وَلا بِالْقَصِيرِ.
/


[1] هكذا ضبطت في (ن، ق): بضم الخاء المعجمة واللام، وهو موافق لما في نسخة البقاعي، وضبطت في (ب، ص) «خَلْقًا» بفتح الخاء المعجمة وسكون اللام، وضبطت في (و) بالوجهين معًا.