تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم

حديث: اغتسلي واستثفري بثوب وأحرمي

          1612- (النِّسَاجَةُ) ضربٌ من الملاحفِ المَنْسُوْجَةِ.
          (المِشْجَبُ) أعوادٌ مركبةٌ يُوضعُ عليها الرَّحْلُ والثِّيابُ، وقد تقدَّمَ.
          (التَّلْبِيَةُ) معناها إجابةً بعد إجابةً وقد تقدَّم.
          (اسْتِلامُ الرُّكْنِ) مسحهُ باليدِ.
          (رَقَى عَلَى الصَّفَا) صَعِدَ.
          (التَّحْرِيْشُ) الإغراءُ وَوَصْفُ ما يُوْجِبُ عتابَ المنقولِ عنه وتوبيخَهُ.
          (الصَّنِيْعُ) المَصْنُوْعُ.
          (نَكَبَ إِصْبَعَهُ) أي أَمَالَها إلى الناسِ مُشْهِداً الله عليهم، ونكبَ كِنَانَتَهُ أمالَها وكبَّها.
          (الحَبْلُ) ما استطالَ من الرَّمْلِ.
          (شَنَقَ زِمَامَ نَاقَتِهِ) أي ضمَّهُ إليه كَفّاً لها عن الإسراعِ، والزِّمَامُ للنَّاقةِ كالرَّسَنِ للدَّوابِّ.
          (مَوْرِكُ الرَّحْلِ) ما يكونُ بين يدي الرَّحْلِ يضعُ الراكبُ رِجْلَهُ عليهِ، وورَّكَ مُشَدَّدٌ ومُخَفَّفٌ.
          (أَسْفَرَ الصُّبْحُ) أضاءَ.
          (الظَّعَائِنُ) الهوادجُ كان فيها نساءٌ أو لم يكنْ، ثم يُقالُ للمرأةِ: ظَعِيْنَةٌ من قبيلِ الاستعارةِ؛ لأنها تكون فيها.
          (فَنَحَرَ مَا غَبَرَ) أي ما بَقي.
          (النَّزْعُ) الاستِقَاءُ من البئرِ باليَدِ.