تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم

حديث:أخبر رسول الله أني أقول والله لأصومن

          2931- (الزَّوْرُ) الجماعةُ الزائرونَ، ويُقالُ ذلكَ للواحدِ والجَّمْعِ.
          (الحَظُّ) النَّصِيْبُ، وجمعُ الحظِّ أحاظَ على غيرِ قياسٍ، وربما جمعُ الحظِّ أحظَاظٌ.
          (هَجَمَتِ العَيْنُ) غارَتْ ودخلَتْ.
          (وَالنَّهْكُ) النَّقصُ، ونَهَكَت _ويقال_: نَهَكَتْهُ الحمى إذا أنقصَتْ لحمَه وبلغَتْ منه وأثَّرَتْ فيهِ، وأَنْهَكَهُ السُّلْطَانُ عُقُوْبَةً إذا بالغَ في ذلكَ.
          (الأَدِيْمُ) الجلدُ المَدْبُوْغُ، والجمعُ أُدَمٌ.
          (الحَسَبُ) ما يُعَدُّ للرَّجلِ وآبائِهِ من الخِصَالِ المَحْمُوْدَةِ، وقد يكونُ الحسبُ كثرةَ القَرَابَةِ والأهلينَ، وقد تقدَّم مُستَوفَىً.
          (الكَنَّةُ) امرأةُ الولدِ. /
          (الكَنَفُ) السِّتْرُ، وقد يُسَمَّى التُّرسُ كَنِيْفاً؛ لأنه يَسْتُرُ منِ استترَ بهِ.