البيان والتوضيح لمن أخرج له في الصحيح ومس بضرب من التجريح
إسماعيل بن أبي أويس عبد الله بن عبد الله بن أويس بن مالك-
المقدمة
-
حرف الألف
-
أبان بن تغلب الكوفي
-
أبان بن صمعة الأنصاري البصري
-
أبان بن يزيد العطار أبو يزيد البصري
-
إبراهيم بن سعد بن إبراهيم بن عبد الرحمن بن عوف الزهري
-
إبراهيم بن سعيد الجوهري أبو إسحاق البغدادي
-
إبراهيم بن طهمان الخراساني يكنى أبا سعيد
-
إبراهيم بن عبد الرحمن بن إسماعيل السكسكي
-
إبراهيم بن محمد بن عرعرة بن البرند السامي
-
إبراهيم بن المنذر الحزامي، أبو إسحاق المدني الحافظ
-
إبراهيم بن مهاجر بن جابر البجلي أبو إسحاق الكوفي
-
إبراهيم بن يزيد بن شريك التيمي تيم الرباب
-
إبراهيم بن يزيد بن قيس النخعي أبو عمران الكوفي
-
إبراهيم بن يوسف بن إسحاق بن أبي إسحاق السبيعي الكوفي
-
أبي بن عباس بن سهل بن سعد الساعدي
-
أحمد بن بشير الكوفي
-
أحمد بن أبي بكر الزهري أبو مصعب المدني الفقيه
-
أحمد بن أبي الطيب سليمان البغدادي أبو سليمان
-
أحمد بن شبيب بن سعيد الحبطي البصري
-
أحمد بن صالح أبو جعفر المصري
-
أحمد بن عبد الرحمن بن وهب أبو عبيد الله المصري
-
أحمد بن عبدة الضبي أبو عبد الله البصري
-
أحمد بن عيسى المصري يكنى التستري أبا عبد الله
-
أحمد بن المقدام أبو الأشعث العجلي أحد الثقات
-
أحمد بن المنذر بن الجارود البصري
-
أحمد بن يزيد بن إبراهيم بن الورتنيس
-
أحوص بن جواب الكوفي أبو الجواب
-
أزهر بن سعد السمان البصري أبو بكر
-
أسامة بن حفص المدني
-
أسامة بن زيد الليثي مولاهم أبو زيد المدني
-
أسباط بن محمد القرشي مولاهم أبو محمد الكوفي
-
أسباط بن نصر الهمداني الكوفي
-
أسباط أبو اليسع البصري
-
إسحاق بن إبراهيم بن يزيد القرشي مولاهم
-
إسحاق بن إبراهيم بن مخلد الحنظلي أبو يعقوب ابن راهويه
-
إسحاق بن إبراهيم بن نصر البخاري يكنى أبا إبراهيم
-
إسحاق بن راشد الجزري أبو سليمان الحراني
-
إسحاق بن محمد بن إسماعيل بن عبد الله بن أبي فروة
-
إسحاق بن مرار أبو عمرو الشيباني النحوي الكوفي نزيل بغداد
-
إسرائيل بن موسى أبو موسى البصري
-
إسرائيل بن يونس بن أبي إسحاق السبيعي الكوفي
-
إسماعيل بن أبان الأزدي الكوفي الوراق
-
إسماعيل بن إبراهيم بن عقبة القرشي الأسدي
-
إسماعيل بن إبراهيم بن مقسم الأسدي
-
إسماعيل بن رجاء الزبيدي أبو إسحاق الكوفي
-
إسماعيل بن زكريا الخلقاني الأسدي مولاهم
-
إسماعيل بن سالم الأسدي أبو يحيى الكوفي
-
إسماعيل بن سالم الصائغ
-
إسماعيل بن سميع الحنفي أبو محمد الكوفي
-
إسماعيل بن أبي أويس عبد الله بن عبد الله بن أويس بن مالك
-
إسماعيل بن عبد الرحمن بن أبي كريمة الأسدي
-
إسماعيل بن مجالد بن سعيد الهمداني أبو عمر الكوفي
-
أسيد بن زيد بن نجيح الجمال القرشي الهاشمي
-
أشعث بن سوار الكندي النجار الكوفي
-
أشهل بن حاتم البصري مولى بني جمح
-
أفلح بن حميد الأنصاري النجاري أبو عبد الرحمن المدني
-
أفلح بن سعيد المدني القبائي أبو محمد مولى الأنصار
-
أمية بن خالد القيسي أبو عبد الله البصري
-
أوس بن عبد الله الرَّبعي البصري أبو الجوزاء
-
أيمن بن نابل الحبشي أبو عمران
-
أيمن الحبشي المكي مولى بني مخزوم
-
أيوب بن سليمان بن بلال القرشي التيمي أبو يحيى المدني
-
أيوب بن عائذ الكوفي
-
أيوب بن موسى بن عمرو الأشدق
-
أبان بن تغلب الكوفي
-
حرف الباء
-
حرف التاء
-
حرف الثاء
-
حرف الجيم
-
حرف الحاء
-
حرف الخاء
-
حرف الطاء
-
حرف العين
-
حرف الغين
-
حرف الفاء
-
حرف القاف
-
حرف الكاف
-
حرف اللام
-
حرف الميم
-
حرف النون
-
حرف الهاء
-
حرف الواو
-
حرف اللام ألف
-
حرف الياء
-
باب الكنى
-
فصل
-
فصل في النساء
-
الخاتمة
خ م ░49▒ إسماعيل بن أبي أويس عبد الله بن عبد الله بن أويس بن مالك بن أبي عامر الأصبحي، أبو عبد الله المدني.
قال النسائي: ضعيف. وقال مرة: ليس بثقة.
وقال يحيى بن معين: صدوق، ضعيف العقل، ليس بذاك.
وقال مرة: كان هو وأبوه يسرقان الحديث.
وقال مرة: ضعيفان.
وقال مرة: مخلِّط يكذب، ليس بشيء.
وقال مرة: يسوى فلسين.
وقال أبو حاتم: محله الصدق، مُغفَّل.
وقال أبو القاسم اللالكائي: بالغ النسائي في الكلام عليه إلى أن يؤدي إلى تركه، ولعله بَانَ له ما لم يَبِن لغيره؛ لأن كلام هؤلاء كلهم يؤول إلى أنه ضعيف.
وقال الدارقطني: لا اختاره في الصحيح.
وقال الدولابي في «الضعفاء»: سمعتُ النَّضر بن سلمة المروزي يقول: كذاب، كان يحدث عن مالك بمسائل ابن وهب. /
وقال ابن عدي: روى عن خاله مالك أحاديث غرائب، لا يتابعه أحد عليه. وقد حدث عنه الناس.
وقال أحمد بن حنبل: لا بأس به.
وكذلك قال عثمان بن سعيد الدارمي عن يحيى بن معين.
قلت: وقد قال يحيى: إنه إذا أطلق لا بأس به. يريد بها ثقة.
وأما ما قاله النسائي، وما حكاه عنه اللالكائي؛ فغير مفسر.
وأما يحيى بن معين؛ فقد تعارضت عنه الروايات. فأما وصفه له بالضعف؛ يحمل على ضعف العقل، كما بينه في رواية أخرى، وهذا غير قادح، بل يقتضي وجود غفلة، لا يخرج عن حد الاحتجاج، على أن هذا غير مفسر. وأما نِسَبته لسرقة الحديث؛ فلم يتابع راويه عليه. وأما نسبته للكذب؛ فمقابلة بنسبته للصدق.
وأما قول الدارقطني: لا أختاره في الصحيح، فهذا كلام بارد، قد اختاره قبلك إماما «الصحيح» إن كان لك مشتبه اتركه، وإلا فلا.
وأما قول النضر بن سلمة؛ فغير ضار لأمرين:
أحدهما: أن النضر مجروح نُسب إلى الكذب. قال أبو حاتم: كان يفتعل الحديث. وسئل عنه عباس بن عبد العظيم؟ فأشار إلى فمه. ونسبه عبد الرحمن بن خراش إلى الوضع. ومَن تكن هذه حاله كيف يُحكى كلامه في مثل من احتج به الشيخان، فقبله الناس.
والثاني: أن إسماعيل قد تكلم فيه أيضاً، فقال أبو حاتم: سمعت إسماعيل بن أبي أويس يذكر شاذان بسوء.
قال: وقال لي عبد العزيز الأويسي وإسماعيل بن أبي أويس أن شاذان أخذ كتباً فنسخها ولم يعارض بها، ولم يسمع منا، وذكراه بالسوء فتبين أن بينهما عداوة مانعة من قبول كلام كل منهما في الآخر، هذا على أن النضر أَنزل من إسماعيل بدركات.
وأما قول ابن عدي؛ فلا يقدح أيضاً؛ لأنَّ تفرد الثقة ببعض أحاديث لا تضر في عدالته.
روى عنه البخاري، ومسلم.