-
سند النسخة
-
مقدمة الكتاب
-
باب كيف كان بدء الوحي إلى رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم
-
كتاب الإيمان
-
كتاب العلم
-
كتاب الوضوء والطهارة
-
كتاب الحيض
-
كتاب التيمم
-
كتاب الصلاة الأول
-
كتاب الصلاة الثاني
-
كتاب الصلاة الثالث
-
كتاب الصلاة الرابع
-
كتاب الصلاة الخامس
-
كتاب الصلاة السادس
-
كتاب الجنــائز
-
كتاب الصيام
-
كتاب الاعتكاف
-
كتاب المناسك
-
كتاب الزكاة
-
كتاب فرض صدقة الفطر
-
كتاب الجهاد
-
كتاب فرض الخمس
-
كتاب الجزية والموادعة مع أهل الذمة والحرب
-
كتاب النكاح
-
كتاب الطلاق
-
كتاب النفقات
-
كتاب الحدود
-
كتاب الديات
-
كتاب الإكراه
-
كتاب الفتن
-
كتاب البيوع
-
كتاب الشفعة
-
كتاب الإجارات
-
كتاب الحوالة
-
كتاب الوكالة
-
كتاب الديون والحجر والتفليس
-
كتاب المظالم والغصب
-
كتاب الشركة
-
الرهون
-
كتاب العتق
-
كتاب المكاتب
-
كتاب الهبة
-
كتاب الشهادات
-
كتاب الصلح
-
كتاب الأيمان والنذور
-
كتاب كفارات الأيمان
-
كتاب الصيد والذبائح
-
كتاب الذبائح
-
كتاب الأضاحي
-
كتاب العقيقة
-
كتاب الأطعمة
-
كتاب الأشربة
-
كتاب المرضى
-
كتاب الطب
-
كتاب الوصايا
-
كتاب الفرائض
-
كتاب الأحكام
-
كتاب التمني
-
كتاب التعبير
-
كتاب اللباس
-
كتاب الأدب
-
كتاب الاستئذان
-
كتاب الدعاء
-
كتاب الرقائق
-
حديث: نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة والفراغ
-
باب قول النَّبي: «كن في الدنيا كأنك غريب»
-
باب في الأمل وطوله
-
باب من بلغ ستين سنة فقد أعذر الله إليه في العمر
-
باب العمل الذي يبتغي به وجه الله
-
باب ما يحذر من زهرة الدنيا والتنافس فيها
-
باب ذهاب الصالحين
-
باب ما يتقى من فتنة المال
-
باب ما قدم من ماله فهو له
-
باب الغنى غنى النفس
-
باب فضل الفقر
-
باب كيف كان عيش النَّبي (ص) وأصحابه وتخليهم من الدنيا
-
باب القصد والمداومة على العمل
-
باب الصبر عن محارم الله
-
باب الرجاء والخوف
-
باب حفظ اللسان
-
باب الخوف من الله عزَّ وجلَّ
-
باب الانتهاء عن المعاصي
-
باب حجبت النار بالشهوات
-
باب الجنة أقرب إلى أحدكم من شراك نعله
-
باب لينظر أحدكم إلى من هو أسفل منه ولا ينظر إلى من هو فوقه
-
باب ما يتقى من محقرات الذنوب
-
باب رفع الأمانة
-
باب التواضع
-
باب قول النَّبي: «بعثت أنا والساعة كهاتين»
-
باب من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه
-
باب النفخ في الصور
-
باب يقبض الله الأرض
- باب كيف الحشر
-
باب قول الله عزَّ وجلَّ: {ألا يظن أولئك أنهُم مبعوثون ليوم..}
-
باب القصاص يوم القيامة
-
باب من نوقش الحساب
-
باب يدخل الجنة سبعون ألفا بغير حساب
-
باب صفة الجنة والنار
-
باب الحوض
-
حديث: نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة والفراغ
-
كتاب بدء الخلق
-
كتاب الأنبياء خلق آدم وذريته
-
كتاب المناقب
-
كتاب مبعث النَّبي صلَّى الله عليه وسلَّم
-
كتاب المغازي
-
كتاب تفسير القرآن
-
باب فضائل القرآن
-
كتاب القدر
-
كتاب الأسماء
-
كتاب الصفات
[حديث: إنكم ملاقو الله حفاة عراة مشاة غرلًا]
1957 - قال البخاريُّ: حدثنا قيس بن حفص: حدَّثنا خالد بن الحارث: حدَّثنا حاتم بن أبي صغيرة عن عبد الله بن أبي مليكة: حدثنا القاسم: أن عائشة. [خ¦6527]
1958 - وحدثنا محمد بن بشار: حدَّثنا غندر: حدَّثنا شعبة: حدَّثنا المغيرة عن سعيد. [خ¦6526]
وحدثنا علي: حدَّثنا سفيان: قال عمرو: سمعت سعيد بن جبير: سمعت ابن عباس: سمعت النَّبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم يقول: «إنكم ملاقو الله حفاة عراة مشاة غرلًا». [خ¦6524]
زاد شعبة قال: [قام] فينا النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم يخطب...؛ الحديث «{كَمَا بَدَأنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُ}...؛ [أ/232] الآية [الأنبياء: 104] . وإن أول الخلائق يكسى يوم القيامة إبراهيم صلَّى الله عليه وسلَّم».
قالت عائشة: يا رسول الله؛ الرجال والنساء ينظر بعضهم إلى بعض؟ فقال: «الأمر أشد من أن يهمهم ذلك [1] ».
وخرَّجه في الفتن.
وفي التفسير، قوله: {وَكُنتُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا مَّا دُمْتُ فِيهِمْ}...؛ الآية [المائدة: 117] . [خ¦4625]
وفي باب قوله: {إِن تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ}...؛ الآية [المائدة: 118] ، في التفسير. [خ¦4626]
وفي كتاب ذكر الأنبياء. [خ¦3447]
وقال سفيان بن عيينة: هذا مما يعدُّ [2] أن ابن عباس سمعه من النَّبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم.
ج3ص455
وخرَّجه في باب قوله تعالى: {وَاتَّخَذَ اللّهُ إِبْرَاهِيمَ خَلِيلًا} [النساء: 125] . [خ¦3349]
وفي تفسير قوله تعالى: {كَمَا بَدَأنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُ}...؛ الآية [الأنبياء: 104] . [خ¦4740]
[1] كذا في الأصل، وفي «اليونينية»: (ذاك).
[2] كذا في الأصل، وهي رواية ابن عساكر، وفي «اليونينية»: (نعد).