-
المقدمة
-
كيف كان بدء الوحي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم
-
كتاب الإيمان
-
كتاب العلم
-
كتاب الوضوء
-
كتاب الغسل
-
كتاب الحيض
-
كتاب الصلاة
-
كتاب مواقيت الصلاة
-
كتاب الأذان
-
كتاب الجمعة
-
أبواب صلاة الخوف
-
كتاب العيدين
-
كتاب الاستسقاء
-
أبواب سجود القرآن
-
أبواب تقصير الصلاة
-
أبواب التهجد
-
أبواب العمل في الصلاة
-
كتاب الجنائز
-
كتاب الزكاة
-
كتاب الصوم
-
أبواب الاعتكاف
-
كتاب الحج
-
باب ما جاء في حرم المدينة
-
كتاب الجهاد
-
كتاب فرض الخمس
-
كتاب الجزية
-
كتاب الصيد والذبائح
-
كتاب الأضاحي
-
كتاب الأشربة
-
كتاب الأيمان والنذور
-
باب كفارات الأيمان
-
كتاب البيوع
-
كتاب السلم
-
كتاب الشفعة
-
كتاب الحوالة والكفالة وهل يرجع في الحوالة؟
-
كتاب الكفالة
-
كتاب الوكالة
- كتاب المزارعة
-
كتاب المساقاة
-
كتاب الاستقراض والديون
-
كتاب الخصومات
-
كتاب في اللقطة
-
كتاب المظالم
-
كتاب الهبة
-
كتاب النكاح
-
كتاب الطلاق
-
كتاب النفقات
-
كتاب الشهادات
-
كتاب الصلح
-
كتاب الشروط
-
كتاب الوصايا
-
كتاب الأحكام
-
كتاب الإكراه
-
كتاب الحيل
-
كتاب الفرائض
-
كتاب المحاربين
-
كتاب الديات
-
كتاب استتابة المرتدين والمعاندين وقتالهم
-
كتاب الاستئذان
-
كتاب اللباس
-
كتاب الأدب
-
كتاب المرضى
-
كتاب الطب
-
كتاب الأطعمة
-
كتاب الرؤيا
-
باب لا عيش إلا عيش الآخرة
-
كتاب فضائل القرآن
-
كتاب التمني
-
كتاب القدر
-
كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة
-
كتاب التوحيد
(من)(1) كتاب إحياء الموات
░16▒ باب /
359- فيه ابن عمر(2): «أنَّ النبي صلعم أُتي(3) في مُعَرَّسه وهو بذي الحليفة، فقيل له: إنَّك ببطحاء مباركة، قال موسى: وقد أناخ بنا سالم بالمناخ الذي كان (عبد الله ينيخ به يتحرى مُعرَّس)(4) رسول الله صلعم ». [خ¦2336].
360- [وفيه ابن عباس عن عمر عن النبي صلعم ] قال: «أتاني الليلة آت من ربي ╡ وهو بالعقيق أن صَلِّ في هذا الوادي المبارك، ثم قل: عمرة في حجة». [خ¦2337].
[قلتَ رضي الله عنك:] ظنَّ الشارح أنَّه أراد(5) المعرَّس بالأوقاف النبوية فقال: هذا لا يقوم على ساق. ووهِم الشارح، وغرضه غير هذا، وهو أنَّه لما ذكر إحياء الموات والخلاف فيها، وهل يتوقف مطلقاً على إذن الإمام أو لا(6)، أو يفصل بين(7) القريب والبعيد؟، نبَّه على أنَّ هذه البطحاء التي عرَّس فيها النبي(8) صلعم وأُمر بالصلاة فيها وأُعْلِمَ أنها مباركة لا تدخل في(9) الموات الذي(10) يُحيى ويُملك؛ لما ثبت لها من خصوصية التعريس فيها، فصارت كأنَّها وقف على أن يقتدى فيها به صلعم ، فلو ملكت(11) بالإحياء لمنع مالكها الناس التعريسَ(12) بها.
[1] ليست في (ع).
[2] زاد في (ز):«عن أبيه» !.
[3] رسمت في (ز): «أوتي».
[4] ليست في (ع).
[5] في (ت) و(ع): «أراد إلحاق».
[6] في (ت): «أولاً».
[7] في الأصل: «من»، وفي (ع): «ويفصل بين».
[8] في (ع): «الرسول».
[9] في (ع): «فيه».
[10] في (ت) و(ع): «التي».
[11] في الأصل: «ملك».
[12] في (ت) و(ع): «من التعريسِ».