مصباح القاري لجامع البخاري

باب: من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذ جاره

          ░31▒ بابٌ: مَن كانَ يؤمِنُ باللَّهِ وَاليَومِ الآخِرِ فَلاَ يُؤْذِ جَارَهُ
          ((وليُكرِم ضَيفَه، ولْيَقل خيرًا أو ليَصمُتْ)).
          هذه الثلاثُ من جوامعِ الكلِم ومن أصولِ الدِّين.