-
المقدمة
-
ألف
-
باء
-
تاء
-
ثاء
-
جيم
-
حاء
-
خاء
-
حديث: إن الله خير عبدًا بين الدنيا وبين ما عنده
-
حديث: ما هذا الاشتمال الذي رأيت؟
-
حديث: على رسلكم، أبشروا، إن من نعمة الله عليكم
-
حديث: من صلى صلاتنا، ونسك نسكنا فقد أصاب النسك
-
حديث: خرجنا مع النبي من المدينة إلى مكة
-
حديث: أقام النبي تسعة عشر يقصر
-
حديث: خرج النبي وقد وجبت الشمس
-
حديث: الخازن المسلم الأمين الذي ينفذ
-
حديث: خرج النبي في أضحى أو فطر إلى المصلى
-
حديث: ما رأيت من ناقصات عقل ودين
-
حديث: خرج النبي من المدينة
-
حديث: خرجنا مع النبي في بعض أسفاره في يوم حار
-
حديث: خرج النبي ليخبرنا بليلة القدر
-
حديث: أثم لكع، أثم لكع، فحبسه شيئًا
-
حديث: الخديعة في النار
-
حديث: اختصم سعد بن أبي وقاص وعبد بن زمعة في غلام
-
حديث: الخيل معقود في نواصيها الخير إلى يوم القيامة
-
حديث: الخيل لرجل أجر، ولرجل ستر
-
حديث: خفت أزواد القوم وأملقوا
-
حديث: خيركم قرني، ثم الذين يلونهم، ثم الذين يلونهم
-
حديث: خير الناس قرني، ثم الذين يلونهم، ثم الذين يلونهم
-
حديث: اللهم إن العيش عيش الآخرة، فاغفر للأنصار والمهاجرة
-
حديث: خرجت من المدينة ذاهبًا نحو الغابة
-
حديث: الخيمة درة مجوفة، طولها في السماء ثلاثون ميلًا
-
حديث: خفف على داود القرآن، فكان يأمر بدوابه فتسرج
-
حديث: خير نسائها مريم بنت عمران، وخير نسائها خديجة
-
حديث: خرج رسول الله بالهاجرة إلى البطحاء
-
حديث: خمروا الآنية، وأوكوا الأسقية، وأجيفوا الأبواب
-
حديث: خمس من الدواب من قتلهن وهو محرم فلا جناح عليه
-
حديث: خرج رسول الله في مرضه الذي مات فيه
-
حديث: خرج النبي إلى ذات الرقاع من نخل
-
حديث: أشيروا أيها الناس علي
-
حديث: يا أيها الناس إنكم محشورون إلى الله حفاةً غرلًا
-
حديث: هل سمعت في ليلة القدر شيئًا؟
-
حديث: اختتن إبراهيم بالقدوم وهو ابن ثمانين سنة
-
حديث: ابني هذا سيد، ولعل الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين
-
حديث: خسفت الشمس على عهد النبي
-
حديث: عائذًا بالله من ذلك
-
حديث: خرجنا مع النبي حتى انطلقنا
-
حديث: خالفوا المشركين، ووفروا اللحى وأحفوا الشوارب
-
حديث: خرج النبي وأمامة بنت أبي العاصي على عاتقه
-
حديث: خرجنا مع النبي إلى خيبر
-
حديث: أخنى الأسماء عند الله يوم القيامة
-
حديث: خلق الله آدم على صورته
-
حديث: خط النبي خطًا مربعًا
-
حديث: هذا الأمل، وهذا أجله
-
حديث: خرجت ليلة من الليالي فإذا رسول الله
-
حديث:مقتل حمزة بن عبد المطلب
-
حديث: إن الله خير عبدًا بين الدنيا وبين ما عنده
-
دال
-
ذال
-
راء
-
زاي
-
سين
-
شين
-
صاد
-
ضاد
-
طاء
-
ظاء
-
عين
-
غين
-
فاء
-
قاف
-
كاف
-
لام
-
ميم
-
حرف النون
-
واو
-
حرف الهاء
-
لام ألف
-
ياء
-
كتاب التفسير
-
الدعوات
-
آثار الصحابة
-
أحاديث التابعين رحمة الله عليهم أجمعين
-
خاتمة واعتذار
-
خاتمة الناسخ
715- حَدِيثُهُ: خَرَجَ النَّبِيُّ صلعم فِي أَضْحًى أَوْ فِطْرٍ إِلَى المُصَلَّى، ثُمَّ انْصَرَفَ، فَوَعَظَ النَّاسَ، وَأَمَرَهُمْ بِالصَّدَقَةِ، فَقَالَ: «أَيُّهَا النَّاسُ؛ تَصَدَّقُوا» فَمَرَّ عَلَى النِّسَاءِ، فَقَالَ: «يَا مَعْشَرَ النِّسَاءِ؛ تَصَدَّقْنَ، فَإِنِّي أُرِيتُكُنَّ(1) أَكْثَرَ أَهْلِ النَّارِ» فَقُلْنَ: وَبِمَ ذَلِكَ يَا رَسُولَ اللهِ؟ قَالَ: «تُكْثِرْنَ اللَّعْنَ، وَتَكْفُرْنَ العَشِيرَ، مَا رَأَيْتُ مِنْ نَاقِصَاتِ عَقْلٍ وَدِينٍ أَذْهَبُ لِلُبِّ الرَّجُلِ الحَازِمِ مِنْ إِحْدَاكُنَّ يَا مَعْشَرَ النِّسَاءِ» ثُمَّ انْصَرَفَ، فَلَمَّا صَارَ إِلَى مَنْزِلِهِ جَاءَتْ زَينَبُ / امْرَأةُ ابْنِ مَسْعُودٍ تَسْتَأْذِنُ عَلَيهِ، فَقِيلَ: يَا رَسُولَ اللهِ؛ هَذِهِ زَينَبُ، قَالَ: أَيُّ الزَّيانِبِ؟ فَقِيلَ: امْرَأةُ ابْنِ مَسْعُودٍ، قَالَ: نَعَمِ؛ ائْذَنُوا لَهَا، فَأُذِنَ لَهَا، قَالَتْ: يَا نَبِيَّ اللهِ؛ إِنَّكَ أَمَرْتَ اليَومَ بِالصَّدَقَةِ، وَكَانَ عِنْدِي حَلْيٌ فَأَرَدْتُ أَنْ أَتَصَدَّقَ بِهِ، فَزَعَمَ ابْنُ مَسْعُودٍ أَنَّهُ وَوَلَدَهُ أَحَقُّ مَنْ تَصَدَّقْتُ بِهِ عَلَيهِمْ، فَقَالَ النَّبِيُّ صلعم: صَدَقَ ابْنُ مَسْعُودٍ، زَوْجُكِ وَوَلَدُكِ أَحَقُّ مَنْ تَصَدَّقْتِ بِهِ عَلَيْهِمْ. [خ¦1462]
[1] كذا في (ب)، وهي رواية أبي ذرٍّ عن الحموي والمستملي، وفي «اليونينية»: (رَأيْتُكُنَّ).