-
المقدمة
-
كتاب الإيمان وما يتصل به من الشرائع والسنن وغيرهما
-
كتاب الطهارات
-
أبواب غسل الجنابة
-
أبواب التيمم
-
أبواب الحيض
-
كتاب الصلاة وما يتصل بها من الشرائع والسنن
-
كتاب الجمعة
-
باب العيدين
-
باب الاستسقاء
-
كتاب الجنائز
-
كتاب الزكاة
-
حديث: يكون كنز أحدكم يوم القيامة شجاعا أقرع
-
حديث: إذا ما رب النعم لم يعط حقها سلطت عليه
-
حديث: الأكثرون أموالا إلا من قال هكذا وهكذا
-
حديث: ما يسرني أن لي مثله ذهبا أنفقه كله
-
حديث: والذي نفسي بيده لو أن أحدا ذلكم عندي
-
حديث: ليس فيما دون خمس أواق
-
حديث: ليس على المسلم في عبده ولا في فرسه صدقة
-
حديث: فيما سقت السماء والعيون أو كان عثريا العشر
-
حديث: العجماء جرحها جبار والبئر جبار
-
حديث: ما ينقم ابن جميل إلا أن كان فقيرا فأغناه الله
-
حديث: ليس المسكين بهذا الطواف الذي يطوف عليكم
-
حديث: خذه وما جاءك من هذا المال وأنت فيه
-
حديث: ما بال العامل نبعثه فيجيء
-
حديث: اللهم صل عليهم فأتاه أبي بصدقته
-
حديث: ما حديث بلغني عنكم
-
حديث: إن ابن أخت القوم منهم
-
حديث: يا معشر الأنصار ألم أجدكم ضلالا فهداكم الله
-
حديث: إن مما أخشى عليكم بعدي ما يفتح عليكم
-
حديث: بخ بخ ذلك مال رابح
-
حديث: أنفقي عليهم فإن لك أجر ما أنفقت عليهم
-
حديث: إذا أنفق المسلم على أهله وهو يحتسبها
-
ذكر الصدقات
-
ذكر صدقة الفطر
-
حديث: يكون كنز أحدكم يوم القيامة شجاعا أقرع
-
كتاب الصوم
-
كتاب المناسك
-
كتاب البيوع وما فيه
-
كتاب النكاح وما يتصل به من الشرائع والسنن
-
كتاب الطلاق
-
كتاب العتاق وما فيه من الشرائع والسنن
-
كتاب النذور وما جاء فيه من الشرائع والسنن
-
كتاب الأيمان وما فيه من الشرائع والسنن
-
كتاب العطايا والهبات وما فيها من الشرائع والسنن
-
كتاب الوصايا
-
كتاب المواريث
-
كتاب الحدود وما فيه من الشرائع والسنن
-
كتاب القضايا
-
كتاب الجهاد
-
كتاب الصيد والذبائح
-
كتاب الضحايا
-
كتاب الأشربة
-
كتاب الأطعمة
-
كتاب اللباس
-
كتاب الأسماء
-
كتاب الاستئذان
-
كتاب الرؤيا
-
كتاب الفضائل
-
كتاب البر والصلة
-
كتاب القدر
-
كتاب العلم
-
كتاب الفتن
578- قَالَ ☺: قالَ الشَّيخُ أبو بكرٍ ☼: أَخْبَرَنَا أَبُو حَامِدِ بنِ الشَّرْقِيِّ وَمَكِّيُّ بنُ عَبْدَانَ، قَالَا: حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنِ بِشْرٍ، قَالَ: حدَّثنا سفيان بن عُيَيْنَةَ قَالَ: حَدَّثَنِي الزُّهْرِيُّ وَحْدِيْ(1) عَنْ سَعِيْدٍ وَأَبِي سَلَمَةَ أَنَّهُمَا سَمِعَا أَبَا هُرَيْرَةَ ☺ يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلعم: «الْعَجْمَاءُ جَرْحُهَا جُبَارٌ، وَالْبِئْرُ جُبَارٌ، وَالْمَعْدِنُ جُبَارٌ، وَفِي الرِّكَازِ الْخُمُسُ(2)». [خ¦1499]
[1] سقط الإسناد في (ح)، ويبدأ من: «وعن سعيد بن المسيب وأبي سَلَمةَ».
[2] في هامش (ح): «قال القاضي عياض وغيره: العجماء ما لا ينطق من الحيوان، وهو ما لا يعقل منه من البهائم، وجرحها جنايتها كان جرحًا أو غيره من إتلاف نفس أو مال، فعبر بالجرح عما عداه، ولا خلاف بين العلماء في جنايات البهائم نهارًا أنَّها هدر إذا لم يكن لها سائق ولا راكب، وكذلك البئر إذا استأجره لحفرها فانهارت عليه فلا ضمان على المستأجر، وكذلك المعدن الذي يعمل فيه، والركاز ومن الجاهلية، وجبار معناه: هدر، والركاز في اللغة: أصله الثبات واللزوم، من قولهم ركز الشيء في الأرض إذا أثبت أصله».