-
سند النسخة
-
مقدمة الكتاب
-
باب كيف كان بدء الوحي إلى رسول الله
-
كتاب الإيمان
-
كتاب العلم
-
كتاب الوضوء والطهارة
-
كتاب الحيض
-
كتاب التيمم
-
كتاب الصلاة الأول
-
كتاب الثاني من الصلاة
-
كتاب الصلاة الثالث
-
كتاب الرابع من الصلاة
-
كتاب الخامس من الصلاة
-
كتاب الصلاة السادس
-
كتاب الجنــائز
-
كتاب الصيام
- كتاب الاعتكاف
-
كتاب المناسك
-
كتاب الزكاة
-
كتاب فرض صدقة الفطر
-
كتاب الجهاد
-
كتاب فرض الخمس
-
كتاب الجزية والموادعة مع أهل الذمة والحرب
-
كتاب النكاح
-
كتاب الطلاق
-
كتاب النفقات
-
كتاب الحدود
-
كتاب الديات
-
كتاب الإكراه
-
كتاب الفتن
-
كتاب البيوع
-
كتاب الشفعة
-
كتاب الإجارات
-
كتاب الحوالة
-
كتاب الوكالة
-
كتاب الديون والحجر والتفليس
-
كتاب المظالم والغصب
-
كتاب الشركة
-
الرهون
-
كتاب العتق
-
كتاب المكاتب
-
كتاب الهبة
-
كتاب الشهادات
-
كتاب الصلح
-
كتاب الأيمان والنذور
-
كتاب كفارات الأيمان
-
كتاب الصيد والذبائح
-
كتاب الذبائح
-
كتاب الأضاحي
-
كتاب العقيقة
-
كتاب الأطعمة
-
كتاب الأشربة
-
كتاب المرضى
-
كتاب الطب
-
كتاب الوصايا
-
كتاب الفرائض
-
كتاب الأحكام
-
كتاب التمني
-
كتاب التعبير
-
كتاب اللباس
-
كتاب الأدب
-
الأدب الثاني
-
كتاب الاستئذان
-
كتاب الدعاء
-
كتاب الرقائق
-
كتاب بدء الخلق
-
كتاب الأنبياء
-
كتاب المناقب
-
كتاب مبعث النبي
-
كتاب المغازي
-
كتاب تفسير القرآن
-
باب فضائل القرآن
-
كتاب القدر
-
كتاب الأسماء
-
كتاب الصفات
677- قال البخاريُّ: حدثنا محمد بن سلام: حدَّثنا محمد بن فضيل بن غزوان عن يحيى. [خ¦2041]
(ح): وحدثنا محمد بن مقاتل أبو الحسن [خ¦2045] : حدَّثنا عبد الل: أخبرنا الأوزاعي قال: حدثني يحيى بن سعيد قال: حدثتني عمرة بنت عبد الرحمن عن عائشة: أن رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم ذكر أن يعتكف العشر الأواخر من رمضان، فاستأذنته عائشة فأذن لها، وسألت حفصة عائشة أن تستأذن لها ففعلت، فلما رأت ذلك زينب بنت جحش؛ أمرت ببناء فبني لها، قالت: وكان رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم إذا صلى _قال ابن فضيل: الغداة_ حل(1) مكانه الذي اعتكف فيه. وقال الأوزاعي: إذا صلى؛ انصرف إلى بنائه، فبصُر بالأبنية.
زاد ابن فضيل: أبصر أربع قباب. قال الأوزاعي: فقال: «ماهذا ؟» قالوا: بناء عائشة وحفصة وزينب، فقال صلَّى الله عليه وسلَّم: «آلبرَّ أردن بهذا؟»، وقال ابن فضيل: «ما حملهن على هذا؟ آلبر؟ انزعوها فلا أراها، فنزعت».
وقال الأوزاعي فيه: «ما أنا بمعتكف»، فرجع، فلما أفطر؛ اعتكف عشرًا من شوال.
وقال ابن فضيل: في آخر العشر من شوال.
وخرَّجه في باب من أراد أن يعتكف ثم بدا له أن يخرج، وفي باب الاعتكاف في شوال، وفي باب الأخبية في المسجد. [خ¦2045] [خ¦2041] [خ¦2034]
[1] كذا في الأصل، وهي رواية أبي ذرٍّ عن الكشميهني ورواية أبي الوقت، وفي «اليونينية»: (دخل).