مصباح القاري لجامع البخاري

باب إثم من بايع رجلًا لا يبايعه إلا للدنيا

          ░48▒ بابُ إِثمِ من بَايعَ رجُلًا لا يُبايِعهُ إلَّا للدُّنيَا
          وفي بعضها: ((لدنيا)) وهو بدون تنوين.
          قوله: (فأخَذهَا)؛ أي: المشتري بالثمن الذي ذكَر أنَّه أعطي فيها كاذباً اعتماداً على الصدقة.