مصباح القاري لجامع البخاري

باب: لا مانع لما أعطى الله

          ░12▒ بابُ لا مانِعَ لمَا أعطَى اللَّهُ
          (الجدِّ) الحظُّ، وقيل: التَّسبب، وقيل: الغنى، وروي ((الجِدِّ)) بكسر الجيم؛ أي: الاجتهاد؛ أي: إنَّما تنفعُه رحمتُك.