مصباح القاري لجامع البخاري

باب الأطمأنينة حين يرفع رأسه من الركوع

          ░127▒ باب الأُطمأنينَةِ _بضم الهمزَةِ وكسرِهَا، في بعضها: ((الطُّمأنينَةِ))_ حينَ يرفَعُ رأسَهُ منَ الرُّكوعِ
          (رفعَ النبيُّ صلعم)؛ أي: من الركوع، وفي بعضها: ((فاستَوَى جالسًا)) بزيادة لفظ: جالسًا، والمرادُ رفعُ رأسه من السجود.