-
المقدمة
-
باب فيمن حدث بحديث يرى أنه كذب
-
كتاب الإيمان
-
كتاب الطهارة
-
كتاب الصلاة
-
كتاب الجمعة
-
كتاب الجنائز
-
كتاب الزكاة
-
كتاب الصيام
-
كتاب الحج
-
كتاب النكاح
-
كتاب العتق
-
كتاب البيوع
-
كتاب الحدود
-
كتاب الجهاد والسير
-
كتاب الصيد والذبائح
-
كتاب الأشربة والأطعمة
-
كتاب المناقب
-
كتاب الأدب والبر والصلة
-
كتاب القدر
-
كتاب العلم
-
كتاب الذكر والدعاء
-
كتاب الفتن
-
كتاب الزهد
-
حديث: الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر
-
حديث: أيكم يحب أن هذا له بدرهم
-
حديث: يقول ابن آدم: مالي مالي
-
حديث: يقول العبد: مالي مالي
-
حديث: أيكم مال وارثه أحب إليه من ماله
-
حديث: يتبع الميت ثلاثة فيرجع اثنان ويبقى واحد
-
حديث: إني رأيت على بابها سترًا موشيا
-
حديث: إن رجالًا يتخوضون في مال الله بغير حق
-
حديث: أتي النبي بمال من البحرين
-
حديث: ذكرت وأنا في الصلاة تبرًا عندنا
-
حديث: نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس
-
حديث: كن في الدنيا كأنك غريب أو عابر سبيل
-
حديث: خط النبي خطا مربعًا
-
حديث: هذا الأمل وهذا أجله فبينا هو كذلك
-
حديث: أعذر الله إلى امرئ أخر أجله
-
حديث: تعس عبد الدينار والدرهم والقطيفة والخميصة
-
حديث: الجنة أقرب إلى أحدكم من شراك نعله
-
حديث: إنكم لتعملون أعمالًا هي أدق في أعينكم من الشعر
-
حديث: إن حقا على الله ألا يرفع شيئًا من الدنيا إلا وضعه
-
حديث: إن الله تبارك وتعالى قال: من عادى لي وليا
-
حديث: والذي نفس محمد بيده لو تعلمون ما أعلم
-
حديث: لضحكتم قليلًا ولبكيتم كثيرًا
-
حديث: إذا فتحت عليكم فارس والروم
-
حديث: إذا نظر أحدكم إلى من فضل عليه في المال والخلق
-
حديث: إن ثلاثةً في بني إسرائيل
-
حديث: إن الله يحب العبد التقي الغني الخفي
-
حديث: إني لأول رجل من العرب رمى بسهم في سبيل الله
-
حديث: خطبنا عتبة بن غزوان فحمد الله وأثنى عليه
-
حديث: هل تضارون في رؤية الشمس في الظهيرة
-
حديث: هل تدرون مم أضحك
-
باب
-
باب
-
باب
-
باب
-
باب
-
باب
-
باب
-
باب
-
باب
-
باب
-
حديث: الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر
-
كتاب التفسير
-
المعلقات وآثار الصحابة والتابعين وآراء الفقهاء
3888- مسلمٌ: عَنْ جابِرِ بْنِ عَبْدِ اللهِ: أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلعم مَرَّ بِالسُّوقِ داخِلًا مِنْ بَعْضِ العالِيَةِ(1) وَالنَّاسُ كَنَفَتَيهِ(2) ، فَمَرَّ بِجَدْيٍ أَسَكَّ مَيِّتٍ، فَتَناوَلَهُ فَأَخَذَ بِأُذُنِهِ، ثُمَّ قالَ: «أَيُّكُم يُحِبُّ أَنَّ هَذا لَهُ بِدِرْهَمٍ؟» فَقالُوا: ما نُحِبُّ(3) أنَّهُ لَنا بِشيْءٍ، وَما نَصْنَعُ بِهِ؟! قالَ: «أَتُحِبُّونَ(4) أنَّهُ لَكُم؟» قالُوا: وَاللهِ(5) ، لَوْ كانَ حَيًّا؛ كانَ عَيْبًا فِيهِ؛ لأنَّهُ أَسَكُّ، فَكَيْفَ وَهُوَ مَيِّتٌ؟ قالَ: «فَوَاللهِ، لَلدُّنْيا أَهْوَنُ عَلى اللهِ مِنْ هَذا عَلَيْكُم».
لَمْ يُخرِّجِ البُخاريُّ هَذا الحَديثَ.
[1] في (أ): (الغالية).
[2] في (ص): (كفيه)، وفي (ق): (كنفيه).
[3] في (ك): (يحب).
[4] في (ك): (أيحبون).
[5] في (أ) و(ت): (لا والله).