تراجم البخاري

باب الإشارة في الطلاق والرموز

          ░24▒ بَابُ الْإِشَارَةِ فِي الطَّلَاقِ وَالرُّموزِ
          مقصوده بما ذكر من الحديث والآثار أنَّ الإشارة إذا فُهِمَتْ مِنَ الأخرس وغيرهِ نزلتْ منزلةَ الَّلفظِ في تَرَتُّبِ الأحكام عليها وأنَّ الشَّرعَ اعتبرها في الحكم كاللَّفظ. [خ¦68/24-7867]