-
المقدمة
-
كتاب التوحيد
-
كتاب الاعتصام بالكتاب والسنة
-
كتاب الإيمان
-
كتاب ما هو من عقائد أهل الأثر والحديث
-
كتاب العلم وفضله
-
كتاب الطهارة
-
باب النجاسات
-
كتاب الصلاة
-
كتاب الجنائز
-
كتاب الصوم وثوابه
-
كتاب الحج
-
كتاب البيوع
-
كتاب النكاح
-
كتاب الجنايات
-
كتاب الأدب
-
كتاب التفسير
-
كتاب التعبير
-
كتاب الفضائل
-
كتاب التوبة والذكر والدعاء
-
حديث: يا أيها الناس توبوا إلى ربكم
-
حديث: لله أشد فرحا بتوبة عبده حين يتوب إليه
-
حديث: كيف تقولون بفرح رجل انفلتت منه راحلته
-
حديث: لله أشد فرحا بتوبة عبده من رجل حمل زاده
-
حديث: لله أفرح بتوبة عبده من رجل نزل بأرض دوية
-
حديث: إن الله تعالى يبسط يده بالليل
-
حديث: من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها
-
حديث: كان فيمن كان قبلكم رجل قتل تسعة وتسعين
-
ما جاء في الذكر
-
ما جاء في الدعاء وآدابه
-
ذكر الدعاء بأسامي الرب
-
ذكر ما يقال عند الصباح من ذكر الله
-
ذكر ما جاء في التهليل والتسبيح والثناء
-
ما جاء في الاستغفار والحولقة وطلب الهداية
-
ذكر ما سأله ربه وما استعاذ منه
-
دعاء الاستخارة لمن يعزم على أمر
-
ذكر ما يقوله إذا رأى شيئا
-
ذكر ما يقال عند النوم
-
حديث: كان رسول الله إذا أوى إلى فراشه
-
حديث: يا أبا هريرة ما فعل أسيرك الليلة
-
حديث: ألا أدلكما على خير مما سألتماه
-
حديث: إذا أتى أحدكم فراشه فلينفضه بصنفة
-
حديث: اللهم أنت خلقت نفسي وأنت توفاها
-
حديث: كان أبو صالح يأمرنا إذا أراد أحدنا أن ينام أن يضطجع
-
حديث: إذا أخذت مضطجعك فتوضأ وضوءك للصلاة
-
حديث: باسمك اللهم أحيا
-
حديث: الحمد لله الذي أطعمنا وسقانا وكفانا
-
حديث: كان رسول الله إذا أوى إلى فراشه
-
حديث: يا أيها الناس توبوا إلى ربكم
-
أبواب البر
-
كتاب الزهد والرقائق
-
كتاب السير
-
كتاب المغازي
-
كتاب البعث
3414- (خ، م) حدَّثنا ابن أبي عثمان قال: حدَّثنا ابن البَيِّع قال: حدَّثنا الحُسَين بن إسماعيل قال: حدَّثنا مُحَمَّد بن الوليد قال: حدَّثنا مُحَمَّد بن جعفر قال: حدَّثنا شعبة عن الحكم قال: سمعت ابن أبي ليلى قال:
حدَّثنا علي بن أبي طالب: أنَّ فاطمةَ اشتَكَتْ ممَّا تَلقَى من أثر الرَّحى في يدها، فأُتِي النبيُّ صلعم بسَبْيٍ، فانطَلَقَتْ، فلم تجدْه، ولقيَتْ عائشةَ، فأَخبرتْها، فلما جاء النبيُّ صلعم أَخبرتُه عائشةُ بمجيء فاطمةَ إليه، فجاء النبي (1) [صلعم] إلينا، وقد أَخذْنا مَضَاجعَنا، فذهبْنا نَقومُ، فقال النبيُّ صلعم (2) : «على مكانِكما» فقعد بيننا حَتَّى وجدتُ بردَ قدمِه على صدري، فقال: «ألا أُعلِّمُكما خيرًا ممَّا سألتُما: إذا أَخذتُما مَضَاجعِكما؛ أن تُكبِّرَا (3) اللهَ أربعًا وثلاثين، وتُسبِّحَاه ثلاثًا وثلاثين، وتَحمدَاه ثلاثًا وثلاثين؛ فهو خيرٌ لكما من خادمٍ». [خ¦3113]
وقال مجاهد عن ابن أبي ليلى: فقال عليٌّ: ما تركتُه منذ سمعتُه، قيل له: ولا ليلةَ صِفِّين؟ قال: ولا ليلةَ صِفِّين.
وفي الباب: عن أبي هُرَيْرَة ☺.
[1] (النبي): ليس في (ف).
[2] (النبيُّ صلعم): ليس في (ف).
[3] في (ف): (تكبر).