تراجم البخاري

باب إذا أصاب قوم من رجل هل يعاقب

          ░21▒ بَابٌ: إِذَا أَصَابَ قَوْمٌ مِنْ رَجُلٍ، هَلْ يُعَاقِبُ، أَوْ يَقْتَصُّ مِنْهُمْ كُلِّهِمْ ؟
          حديث عمر ظاهرٌ في مطابقة الترجمة، وأمَّا القصاص من اللَّطمة والضَّربة بالدُّرَّة والأسواط فهو قصاصٌ أو حدٌّ من واحدٍ فليس من الترجمة، وقد يجاب بأنَّه إذا كان القَوَدُ يؤخذ من هذه المحقرات، فكيف لا يقتاد من الجمع من الأمور العظام كالقتل والقطع وأشباه ذلك. [خ¦87/21-10242]