-
المقدمة
-
كتاب الإيمان
-
كتاب العلم
-
كتاب الطهارة
-
كتاب الغسل
-
كتاب الحيض
-
كتاب الصلاة
-
كتاب مواقيت الصلاة
-
كتاب الأذان
-
كتاب صلاة الخوف
-
كتاب العيدين
-
كتاب الاستسقاء
-
أبواب سجود القرآن وسنتها
-
كتاب التهجد
-
كتاب العمل في الصلاة
-
كتاب التهجد
-
كتاب الزكاة
-
كتاب الصيام
-
كتاب الحج
-
كتاب فضائل المدينة
-
كتاب البيوع
-
كتاب السلم
-
كتاب الإجارة
-
كتاب الحوالة
-
كتاب الكفالة
-
الوكالة
-
كتاب الحرث والمزارعة
-
كتاب المساقاة
-
كتاب في الاستقراض وأداء الديون والحجر والتفليس
-
كتاب الخصومات
-
اللقطة
-
الهبة
-
كتاب الشهادات
-
كتاب الصلح
-
كتاب الشروط
-
الوصايا والوقف
-
الجهاد
-
كتاب فرض الخمس
-
الجزية
-
كتاب النكاح
-
الطلاق
-
كتاب النفقات
-
كتاب الأضاحي
-
الأشربة
-
الأطعمة
-
الطب
-
اللباس
-
الأدب
- الاستئذان
-
الأحكام
-
الإكراه
-
كتاب استتابة المرتدين والمعاندين وقتالهم
-
كتاب الأدب
-
كتاب الحيل
-
المحاربين والحدود
-
كتاب الديات
-
كتاب استتابة المرتدين والمعاندين وقتالهم
-
الأيمان والنذور
-
كتاب كفارات الأيمان
-
كتاب كفارات الأيمان
-
الفرائض
-
التعبير
-
الرقاق
-
التمني
-
كتاب فضائل القرآن
-
التوحيد
░52▒ بَابٌ: كُلُّ لَهْوٍ بَاطِلٌ إِذَا شَغَلَ عَنْ الطَاعَةِ
وجه مطابقة الأثر للترجمة أنَّه جعل اللَّهو قائداً إلى الضَّلال، والضَّلال باطلٌ؛ لأنَّه يصدُّ عن سبيل الله، وسبيل الله هو الحقُّ، وما صدَّ عن الحقِّ باطلٌ، وأمَّا مطابقة الخبر للترجمة فلأنَّ الحَلْفَ باللَّاتِ لهوٌ؛ لأنَّه صدٌّ شاغلٌ عن الحَلْفِ بالحقِّ، والصدُّ الشَّاغل عن الحقِّ باطلٌ، ولذلك أَمَرَ أنْ يقولَ: لا إله إلَّا الله رجوعاً عن الباطل إلى الحقِّ(1). [خ¦79/52-9391]
[1] ما ذكره ابن جماعة نقله بمعناه كاملاً الحافظ ابن حجر. يُنظر فتح الباري (11/110).