-
إسناد النسخة
-
المقدمة
-
من مسند أبي هريرة
-
مسند عبد الله بن عمرو
-
[من مسند عبد المطلب بن ربيعة]
-
[من مسند عمار]
-
مسند أبي موسى الأشعري
-
من مسند عمران بن حصين
-
من مسند أبي ذر
-
من مسند حذيفة
-
[من مسند حذيفة بن أسيد]
-
من مسند حزن
-
من مسند أبي شريح
-
[من مسند سعد]
-
[من مسند أبي سعيد]
-
حديث: فطلَّقها قبل أن يأمره النبي
-
حديث: إنَّما الأعمال بخواتيمها
-
حديث: رباط يومٍ في سبيل الله خير من الدُّنيا وما فيها
-
حديث سهل في وصف الجنَّة
-
حديث: كان للنبي فرس يقال له: اللُحيف
-
حديث: لمَّا كان يوم خيبر قاتل أخي
-
حديث: عن النبي في غسل يوم الجمعة
-
حديث: إن الله خلق مئة رحمة
-
حديث: صلَّى مع النبي صلاة الخوف
-
حديث: {للذين أحسنوا الحسنى}
-
حديث عن طلحة في لحم الصيد
-
حديث: تقوم الساعة والروم أكثر الناس
-
حديث عن سعيد: شهدنا الشجرة
-
حديث عن عروة بن المغيرَة عن أبيه قصة المسح
-
حديث: إنَّ الله حرَّم عقوق الأمهات
-
حديث: عن المغيرة موقوفًا في صفة أهل الجنَّة
-
حديث: أنَّ عمر استشار في إملاص المرأة
-
حديث: انكفأ إلى كبشين أملحين فذبحهما
-
حديث: إذا التقى المُسلمان بسيفيهما
-
حديث: لا يفلح قوم ولَّوا أمرهم امرأةً
-
حديث: لا تجلدوا فوق عشرة أسواط إلا في حد
-
حديث: فطلَّقها قبل أن يأمره النبي
-
من مسند عبد الله بن مسعود
-
من مسند كعب بن عجرة
-
من مسند كعب بن مالك
-
من مسند أم سلمة
-
من مسند أنس بن مالك
-
من مسند عمر بن الخطاب
-
من مسند عثمان
-
من مسند علي بن أبي طالب
-
من مسند عبد الرحمن بن عوف
-
من مسند عبد الله بن عمر
-
من مسند أنس بن مالك
-
من مسند بريدة بن حصيب
-
من مسند جابر بن عبد الله
-
من مسند عمر
-
من مسند عبد الله بن عباس
-
من مسند عائشة
65- وأخرَجَ البُخاريُّ [خ¦883] عن آدم عن ابن أبي ذئب عن المقبريِّ عن أبيه عن ابن وديعة عن سلمان عَنِ النَّبِيِّ صلعم؛ في غسل يوم الجمعة.
قال: وقد اختلف عن ابن أبي ذئب فيه أيضًا.
وقال ابن عجلان عن سعيد عن أبيه عن ابن وديعة: عن أبي ذَرٍّ.
وقيل: عن عُبَيْد الله عن سعيد عن أبي هُرَيْرَة؛ قاله عبد الله(1) بن رجاء.
وأرسله(2) الدراورديُّ عن عُبَيْد الله عن سعيد عَنِ النَّبِيِّ صلعم.
وقال الضَّحَّاك بن عثمان عن المقبريِّ: عن أبي هُرَيْرَة(3).
وقال أبو معشر عن المقبريِّ: عن أبيه عن أبي(4) وديعة عَنِ النَّبِيِّ صلعم(5).
[1] تصحف في (خ): إلى (عبيد الله)؛ بالتصغير.
[2] تحرفت العبارة في (ف): إلى (قال وأبو سلمة الدراوردي!)، في (خ): (وإن سلم)، وفي هامشها: (لعلَّه: قال وأبو سلمة، إلى) والمثبت أليق بالسياق والمعنى.
[3] كذا هي العبارة في الأصول، وذكر أبي هُرَيْرَة رضي الله عنه فيه وهم محض؛ لأن الضحاك بن عثمان ساق إسناد هذا الحديث سياق ابن أبي ذئبٍ بتاتًا؛ ذكر ذلك غير واحدٍ من أئمة العلم؛ منهم المؤلف نفسه في علله (6/247 و10/347)، ومن قبله الإمام أبو حاتم الرازي (علل الحديث1/202)، وانظر تحفة الأشراف4493.
[4] تحرفت في (خ): إلى (ابن)؛ جرى فيها الناسخ على الجادة؛ لأن أبا معشر في روايته لهذا الحديث يكني ابن وديعة، ذكر ذلك الإمام أبو حاتم الرازي؛ انظر علل الحديث1/202.
[5] لم يقض المؤلف رحمه الله ههُنا على هذه الاختلافات بشيءٍ، ولكنه قال في علله 10/349 (والحديث عندي حديث ابن أبي ذئب والضحاك بن عثمان؛ لأن للحديث أصلًا محفوظًا عن سلمان يرويه أهل الكوفة)، فوافق في حكمه ما اختاره الإمام البخاري بصنيعه؛ فالتأم الصدع ولله الحمد.