تراجم البخاري

باب قوله تعالى {قد فرض الله لكم تحلة أيمنكم}

          ░2▒ بابُ قَوْلِهِ تَعَالَى: {قَدْ فَرَضَ اللهَ لَكُمْ تَحِلَّةَ أَيْمَنِكُمْ} [التحريم:2]، ومَتَى تَجِبُ الْكَفَّارَةُ عَلَى الْغَنِيِّ؟
          بعد اقتحام الذَّنب، واستنبط إيجابها على الفقير من الحديث؛ فإنَّ النَّبيَّ صلعم عَلِمَ فَقْرَه ودفع إليه ما يُكَفِّرُ به مع ذلك. [خ¦84/2-9959]