روح التوشيح على الجامع الصحيح

حديث: قرأ النبي النجم بمكة فسجد فيها

          1067- (غَيْرَ شَيْخٍ): هو أميَّة بن خلف، وبـ(مصنَّف ابن أبي شيبة): (إلَّا رجلين): أراد به الشُّهرة، فالثَّاني الوليدُ بن المغيرة، أو عتبة بن ربيعة، أو: سعيد بن العاص بن أمية أبو أُحَيْحَة، أو أبو لهب.