-
المقدمة
-
كتاب الإيمان وما يتصل به من الشرائع والسنن وغيرهما
-
كتاب الطهارات
-
أبواب غسل الجنابة
-
أبواب التيمم
-
أبواب الحيض
-
كتاب الصلاة وما يتصل بها من الشرائع والسنن
-
كتاب الجمعة
-
باب العيدين
-
باب الاستسقاء
-
كتاب الجنائز
-
كتاب الزكاة
-
كتاب الصوم
-
كتاب المناسك
-
كتاب البيوع وما فيه
-
كتاب النكاح وما يتصل به من الشرائع والسنن
-
كتاب الطلاق
-
كتاب العتاق وما فيه من الشرائع والسنن
-
كتاب النذور وما جاء فيه من الشرائع والسنن
- كتاب الأيمان وما فيه من الشرائع والسنن
-
كتاب العطايا والهبات وما فيها من الشرائع والسنن
-
كتاب الوصايا
-
كتاب المواريث
-
كتاب الحدود وما فيه من الشرائع والسنن
-
كتاب القضايا
-
كتاب الجهاد
-
كتاب الصيد والذبائح
-
كتاب الضحايا
-
كتاب الأشربة
-
كتاب الأطعمة
-
كتاب اللباس
-
كتاب الأسماء
-
كتاب الاستئذان
-
كتاب الرؤيا
-
كتاب الفضائل
-
كتاب البر والصلة
-
كتاب القدر
-
كتاب العلم
-
كتاب الفتن
1043- وعن / الأَعْرَجِ عن أبي هُرَيْرَةَ ☺ قالَ: قالَ رَسولُ اللهِ صلعم: «حَلَفَ سُلَيْمَانُ بنُ دَاوُدَ(1)_صلوات الله عليهما_ فقال(2): لَأطُوفَنَّ اللَّيْلَةَ على سَبْعِينَ امْرَأَةً، كُلُّهُنَّ يجيءُ بِغُلَامٍ يُقَاتِلُ فِي سَبِيلِ اللهِ. فقال لَهُ صَاحِبُهُ(3)_أَوْ قَالَ لَهُ الملَكُ_: قُلْ إِنْ شَاءَ اللهُ، فَنَسِيَ، فَطَافَ(4) بِسَبْعِينَ امْرَأَةً، فَلَمْ تَجِئْ إِلا وَاحِدَةٌ، جَاءَتِ بِشِقِّ غُلَامٍ(5). فقال رَسُولُ اللهِ صلعم: «لَوْ قالَ: إِنْ شَاءَ اللهُ لَمَا حَنَثَ، وَلَكَانَ دَرَكًا(6) فِي حَاجَتِهِ». والله أعلم(7). [خ¦6639]
[1] قوله: «بن داود» ليس في (ح) و(د).
[2] في (د): «وقال».
[3] جاء في هامش (ح): «قيل: يريد بصاحبه الملك، يريد قرينه، وقيل خاطره، وقيل هو على ظاهره، وقوله: (وكان دركًا لحاجته)، بفتح الراء: اسم من الإدراك، أي لحاقًا لها، قال الله تعالى: {لَّا تَخَافُ دَرَكًا وَلَا تَخْشَى} وأما الدرك بمعنى المنزل ففيه الوجهان، وقرئ بهما: {فِي الدَّرْكِ الأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ}، والدركات لأسفل، والدرجات إلى فوق».
[4] في (ح) و(د): «وطاف».
[5] جاء في هامش (ح): «قوله: (إلا واحدة جاءت بشق غلام)، قيل هو الجسد الذي ذكر الله أنه ألقي على كرسيه، على من قال أنه ذلك من المفسرين».
[6] جاء في هامش (ح): «الدرك: الإدراك، وهو البلوغ».
[7] قوله: «الله أعلم» ليس في (ح) و(د).