-
إسناد النسخة
-
المقدمة
-
من مسند أبي هريرة
-
مسند عبد الله بن عمرو
-
[من مسند عبد المطلب بن ربيعة]
-
[من مسند عمار]
-
مسند أبي موسى الأشعري
-
من مسند عمران بن حصين
-
من مسند أبي ذر
-
من مسند حذيفة
-
[من مسند حذيفة بن أسيد]
-
من مسند حزن
-
من مسند أبي شريح
-
[من مسند سعد]
-
[من مسند أبي سعيد]
-
من مسند عبد الله بن مسعود
-
من مسند كعب بن عجرة
-
من مسند كعب بن مالك
-
من مسند أم سلمة
-
من مسند أنس بن مالك
-
من مسند عمر بن الخطاب
-
من مسند عثمان
-
من مسند علي بن أبي طالب
-
من مسند عبد الرحمن بن عوف
-
من مسند عبد الله بن عمر
-
من مسند أنس بن مالك
-
من مسند بريدة بن حصيب
-
من مسند جابر بن عبد الله
-
من مسند عمر
-
من مسند عبد الله بن عباس
-
من مسند عائشة
-
حديث: عشر من الفطرة
-
حديث: كان في الأمم محدثون
-
حديث: صلى على سهيل ابن بيضاء وأخيه
-
حديث: يقبل الهدية ويثيب عليها
-
حديث: أن النبي خطب عائشة
-
حديث: المتشبع بما لم يعط
-
حديث: نفست أسماء بمحمد بن أبي بكر
-
حديث: يخسف بجيشٍ في البيداء
-
حديث: من حوسب عذب
-
حديث: توفي النبي في بيتي وفي يومي
-
حديث عن عائشة في الحوض
-
حديث عن عكرمة قصة امرأة رفاعة
-
حديث: ما صام رسول الله العشر
-
حديث: كنت أفرك المني
-
حديث عن أبي عطية في التلبية
-
حديث عن أبي عطية في تعجيل الإفطار
-
حديث: خير الناس قرني
-
حديث: أعوذ بك من شر ما علمت
-
حديث عن عائشة وعثمان
-
حديث: الولد للفراش
-
حديث: عشر من الفطرة
203- وقال عليُّ بن المدينيِّ: حدَّثنا يحيى بن سعيد عن مَهديِّ بن ميمون عن أبي يعقوب عن رباحٍ عن عثمان عَنِ النَّبِيِّ صلعم قصَّة: «الولدُ للفِراش».
قال عليٌّ: وخالفه جماعةٌ؛ رَوَوه عن مهديٍّ، فزادوا فيه: «الحسن بن سعد عن رباح» وهو الصواب، منهم بَهْز بن أسد وعثمان وغيرهما(1). /
[1] في آخر النسخة: ( (وقال أبو بكر الخوارزميُّ: هذا آخر ما وجدته مِن هذا التعليق بخطِّ أبي الحسن الدارقطنيِّ. والحمد لله ربِّ العالمين، تمَّ الكتاب، والله الموفِّق للصواب.
قال ابن القمَّاح: نقل مِن خطِّ الحافظ السلفيِّ قال في نسخته: مئتان وسبعُ مواضع، تتبَّع الدارقطنيُّ على أبي عبد الله البخاريِّ وعلى أبي الحسين مسلم بن الحجَّاج، قال: وقد عدَّها السلفيُّ على حواشي نسخته من الأوَّل إلى المئتين والسبع. ا.هـ.
في آخِر نسخة (ف): تم بيد أبي سلمة شفيع أحمد البهاريُّ يوم الخميس شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن سنة 1263هـ فله الحمد أولًا وآخرًا.