تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم

حديث: لا تكحل، قد كانت إحداكن تمكث

          3454- (الحِلْسُ) أصلهُ للبعيرِ، وهو كُلُّ ما وَلَى ظهرَهُ تحت القَتَبِ، ثم يُستعارُ، وشرُّ أحلاسِهَا: أي ثيابِها، وما يلتزمُ الناسُ لهُ، وقيلَ: لهم أحلاسُ الخيلِ للزُوْمِهم ظُهُوْرَهَا.
          (المَرْأَةُ تُحِدُّ عَلَى زَوْجِهَا المُتَوَفَّى) أي تتركُ التَّجمُّلَ والزينةَ.