-
المقدمة
-
كتاب الإيمان
-
كتاب الطهارة
-
كتاب الصلاة
-
كتاب الجنائز
-
كتاب الزكاة
-
كتاب الصيام
-
كتاب الاعتكاف وليلة القدر
-
كتاب الحج
-
كتاب البيوع
-
حديث: الحلال بين والحرام بين
-
حديث: ما أكل أحد طعاما قط خيرا من أن يأكل من عمل يده
-
حديث: لأن يحتطب أحدكم حزمة على ظهره خير له
-
باب بيع النسيئة وإنظار المعسر
-
باب الخيار في البيع
-
باب القبض في البيع
-
باب ما نهي عنه في البيع
-
باب الربا
-
باب بيع الأصول والمصراة
-
باب السلم والقرض
-
باب القرض
-
باب الرهن
-
باب التفليس والحجر
-
باب الصلح والضمان
-
باب الشركة
-
باب الوكالة
-
باب الوديعة
-
باب العارية
-
باب الغصب
-
باب الشفعة
-
باب العبد المأذون
-
باب المساقاة والمزارعة
-
باب الإجارة
-
باب الجعالة
-
باب إحياء الموات وتمليك المباحات
-
باب الإقطاع والحمى
-
باب الوقف والهبات والهدايا
-
حديث: أتى النبي صلى الله عليه وسلم ليستأمره فيها
-
حديث: أمر النبي صلى الله عليه وسلم ببناء المسجد
-
حديث: أما خالد فإنكم تظلمون خالدا قد احتبس أدراعه
-
حديث: من بنى لله مسجدًا
-
حديث: إذا مات الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاث
-
حديث: قال النبي هو لك يا عبد الله
-
حديث: لو دعيت إلى ذراع أو كراع لأجبت
-
حديث: إنها قد بلغت محلها
-
حديث: كان رسول الله يقبل الهدية ويثيب عليها
-
حديث: أكل ولدك نحلت مثله
-
حديث: فأشهدوا على هذا غيري
-
حديث: العائد في هبته كالكلب يقيء ثم يعود في قيئه
-
حديث: العمرى لمن وهبت له
-
حديث: من أعمر رجلًا عمرى له ولعقبه
-
حديث: كان النبي يقبل الهدية ويثيب عليها
-
حديث: أتى النبي صلى الله عليه وسلم ليستأمره فيها
-
باب اللقطة
-
باب اللقيط
-
باب الوصايا
-
حديث: الحلال بين والحرام بين
-
كتاب الفرائض
-
كتاب النكاح
-
كتاب الطلاق والخلع
-
كتاب القصاص
-
كتاب الديات
-
كتاب الحدود
-
كتاب السير
-
كتاب الجزية والموادعة
-
كتاب الأضاحي والهدي
-
كتاب الأيمان والنذور
-
باب كفارة الأيمان
-
كتاب القصاص.
-
كتاب الشهادات والدعاوى
-
كتاب العتق والتدبير
665- عَنِ ابْنِ عُمَرَ أَنْ عُمَرَ ☺ أَصَابَ أَرْضًا بِخَيْبَرَ(1)، فَأَتَى النَّبِيَّ صلعم لِيَسْتَأْمِرُهُ(2) فِيهَا، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، إِنِّي أَصَبْتُ أَرْضًا بِخَيْبَرَ، لَمْ أُصِبْ مَالًا قَطُّ أَنْفَسَ عِنْدِي مِنْهُ، فَمَا تَأْمُرُ بِهِ(3)؟ قَالَ: إِنْ شِئْتَ حَبَسْتَ(4) أَصْلَهَا وَتَصَدَّقْتَ بِهَا. قَالَ: فَتَصَدَّقَ بِهَا عُمَرُ أَنَّهُ لا يُبَاعُ(5) [أصلها(6)]، وَلا يُوهَبُ، وَلا يُورَثُ(7)، وَتَصَدَّقَ بِهَا(8) فِي الفُقَرَاءِ وَفِي القُرْبَى وَفِي الرِّقَابِ وَفِي سَبِيلِ اللهِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَالضَّيْفِ(9)، لا جُنَاحَ عَلَى مَنْ وَلِيَهَا أَنْ يَأْكُلَ مِنْهَا بِالمَعْرُوفِ، وَيُطْعِمَ(10) [صديقا(11)] غَيْرَ مُتَمَوِّلٍ [منه(12)] [خ¦2737].
وفي رواية: غَيْرَ مُتَأَثِّلٍ مَالًا [خ¦2737].
[1] في (أ): «أصاب عمر بخيبر أرضًا».
[2] في (أ): «يستأمره».
[3] في (أ): «فما تأمرني به».
[4] في (أ): «تحبست».
[5] في (ج): «تباع».
[6] «أصلها»: سقط من (ج).
[7] في (ج): «ولا توهب ولا تورث».
[8] «بها» سقط من (ج).
[9] في (أ): «والضيف وابن السبيل».
[10] في (أ): «أو يطعم».
[11] «صديقًا»: سقط من (ج).
[12] «منها»: سقط من (ج).