-
المقدمة
-
كتاب الصلاة
-
كتاب الصوم
-
كتاب الصبر
-
كتاب الصدق
-
كتاب الصدقة
-
كتاب صلة الرحم
-
كتاب الصحبة
-
كتاب الصداق
-
كتاب الصيد
-
كتاب الصفات
-
كتاب الضيافة
-
كتاب الطهارة
-
كتاب الطعام
-
كتاب الطب والرقى
-
باب في الطب
-
باب في الرقى والعزائم
-
حديث: لا بأس بما ليس فيه شرك
-
حديث: من استطاع أن ينفع أخاه فليفعل
-
حديث: أذن رسول الله لأهل بيت من الأنصار أن يرقوا من الحية والأذن
-
حديث: رخص رسول الله في الرقية من العين والحمة
-
حديث: أن رسول: رخص لأهل بيت من الأنصار في الرقية من كل ذي حمة
-
حديث: أن رسول الله: كان يأمر أن نسترقي من العين
-
حديث: بها نظرة استرقوا لها
-
حديث: باسم الله، تربة أرضنا، بريقة بعضنا، يشفى سقيمنا بإذن ربنا
-
حديث: اللهم رب الناس، أذهب الباس، اشف أنت الشافي
-
حديث: اللهم رب الناس مذهب الباس اشف أنت الشافي
-
حديث: أن جبريل أتى رسول الله فقال: يا محمد، اشتكيت؟
-
حديث: ضع يدك على الذي تألم من جسدك، وقل: باسم الله ثلاث مرات
-
وما كان يدريه أنها رقية؟ اقسموا واضربوا لي بسهم
-
حديث: إن أحق ما أخذتم عليه أجراً كتاب الله
-
حديث: يدخل الجنة من أمتي سبعون ألفاً، بغير حساب
-
حديث: عرضت علي الأمم، فرأيت النبي ومعه الرهط
-
حديث: سبقك بها عكاشة
-
حديث: لا بأس بما ليس فيه شرك
-
باب في الطاعون والوباء والفرار منه
-
فصل في العين
-
باب في الطب
-
كتاب الطلاق
-
كتاب الطيرة
-
كتاب العلم
-
كتاب العفو والمغفرة
-
كتاب العتق وفروعه
-
كتاب العدة والاستبراء
-
كتاب العارية
-
كتاب العمرى
-
كتاب الغزوات والسرايا والبعوث
-
كتاب الغيرة
-
كتاب الغضب والغيظ
-
كتاب الغصب
-
كتاب الغيبة والنميمة
-
كتاب الغناء واللهو
-
كتاب الغدر
-
كتاب الفضائل والمناقب
-
كتاب الفرائض
-
كتاب الفتن والأهواء
-
كتاب القدر
-
كتاب القناعة والعفة
-
كتاب القضاء وما يتعلق به
-
كتاب القتل
-
كتاب القصاص
-
كتاب القسامة
-
كتاب القصص
-
كتاب القيامة وما يتعلق بها
-
كتاب الكسب
-
كتاب الكذب
-
كتاب الكبر والعجب
-
كتاب الكبائر
-
كتاب اللباس
-
كتاب اللقطة
-
كتاب اللعان ولحاق الولد
-
كتاب اللهو واللعب
-
كتاب اللعن والسب
-
كتاب المواعظ والرقائق
-
كتاب المزارعة
-
كتاب المدح
-
كتاب الموت
-
كتاب المساجد
-
كتاب النبوة
-
كتاب النكاح
-
كتاب النذر
-
كتاب النية والإخلاص
-
كتاب النصح
-
كتاب النوم
-
كتاب النفاق
-
كتاب النجوم
-
كتاب الهجرة
-
كتاب الهدية
-
كتاب الهبة
-
كتاب الوصية
-
كتاب الوعد
-
كتاب اليمين
-
كتاب اللواحق
962- مسلم: عن جابر قال: أرخص رسول الله صلعم: في رقية الحية لبني عمرو بن حزم، قال أبو الزبير: فسمعت جابر بن عبد الله يقول: لدغت رجلاً منا عقربٌ ونحن جلوس مع رسول الله، فقال رجل: يا رسول الله، أرقي؟ قال: ((من استطاع أن ينفع أخاه فليفعل)).
وفي رواية: قال: رخص النبي صلعم لآل حزمٍ في رقية الحية، وقال لأسماء بنت عميس: ((ما لي أرى أجسام بني أخي ضارعة(1) تصيبهم الحاجة)) قالت: لا، ولكن العين تسرع إليهم، قال: ((ارقيهم)) قالت: فعرضت عليه، فقال: ((ارقيهم)).
وفي أخرى: قال جابر: كان لي خالٌ يرقي من العقرب، فنهى رسول الله صلعم عن الرقى، قال: فأتاه فقال: يا رسول الله، إنك نهيت عن الرقى، وإني أرقي من العقرب! فقال: ((من استطاع منكم أن ينفع أخاه فليفعل)).
وفي أخرى: قال: نهى رسول الله صلعم عن الرقى، فجاء آل عمرو بن حزم إلى رسول الله فقالوا: يا رسول الله، إنه كانت عندنا رقيةٌ نرقي بها من العقرب، وإنك نهيت عن الرقى، قال: فعرضوا عليه فقال: ((ما أرى بأساً، من استطاع منكم أن ينفع أخاه فليفعل)).
[1] في هامش الأصل: ((رجل ضارع الجسم أي: ضعيف الجسم، ناحل الجسم)).