الدراري في ترتيب أبواب البخاري

كتاب الأحكام

          ░░93▒▒ كتاب الأحكام
          1- بابٌُ: قَوْل اللَّهِ ╡ : {أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ} [النساء:59].
          2- بابٌُ: الأُمَرَاءُ مِنْ قُرَيْشٍ.
          3- بابٌُ: أَجْر مَنْ قَضَى بِالْحِكْمَةِ.
          4- بابٌُ: السَّمْع وَالطَّاعَة لِلإِمَامِ مَا لَمْ تَكُنْ مَعْصِيَةً. [ب/181] /
          5- بابٌُ: مَنْ لَمْ يَسْأَلِ الإِمَارَةَ أَعَانَهُ اللَّهُ.
          6- بابٌُ: مَنْ سَأَلَ الإِمَارَةَ وُكِلَ إِلَيْهَا.
          7- بابٌُ: مَا يُكْرَهُ مِنَ الْحِرْصِ عَلَى الإِمَارَةِ.
          8- بابٌُ: مَنِ اسْتُرْعِىَ رَعِيَّةً فَلَمْ يَنْصَحْ.
          9- بابٌُ: مَنْ شَاقَّ شَقَّ اللَّهُ عَلَيْهِ.
          10- بابٌُ: الْقَضَاء وَالْفُتْيَا فِي الطَّرِيقِ.
          11- بابٌُ: مَا ذُكِرَ أَنَّ النَّبِيَّ صلعم لَمْ يَكُنْ لَهُ بَوَّابٌ.
          12- بابٌُ: الْحَاكِم يَحْكُمُ بِالْقَتْلِ عَلَى مَنْ وَجَبَ عَلَيْهِ دُونَ الإِمَامِ الَّذِي فَوْقَهُ.
          13- بابٌ: هَلْ يَقْضِي الْحَاكِمُ أَوْ يُفْتِي وَهْوَ غَضْبَانُ؟
          14- بابٌُ: مَنْ رَأَى لِلْقَاضِي أَنْ يَحْكُمَ بِعِلْمِهِ فِي أَمْرِ النَّاسِ.
          15- بابٌُ: الشَّهَادَة عَلَى الْخَطِّ الْمَخْتُومِ وما يجوز من ذلك.
          16- بابٌُ: مَتَى يَسْتَوْجِبُ الرَّجُلُ الْقَضَاءَ.
          17- بابٌُ: رِزْق الْحُكَّامِ وَالْعَامِلِينِ عَلَيْهَا.
          18- بابٌُ: مَنْ قَضَى وَلاَعَنَ فِي الْمَسْجِدِ.
          19- بابٌُ: مَنْ حَكَمَ فِي الْمَسْجِدِ حَتَّى إِذَا أَتَى عَلَى حَدٍّ أَمَرَ أَنْ يُخْرَجَ مِنَ الْمَسْجِدِ فَيُقَامَ.
          20- بابٌُ: مَوْعِظَة الإِمَامِ لِلْخُصُومِ.
          21- بابٌُ: الشَّهَادَة تَكُونُ عِنْدَ الْحَاكِمِ فِي وِلاَيَتِهِ الْقَضَاءِ أَوْ قَبْلَ ذَلِكَ لِلْخَصْمِ.
          22- بابٌُ: أَمْر الْوَالِي إِذَا وَجَّهَ أَمِيرَيْنِ إِلَى مَوْضِعٍ أَنْ يَتَطَاوَعَا وَلاَ يَتَعَاصَيَا.
          23- بابٌُ: إِجَابَة الْحَاكِمِ الدَّعْوَةَ. [ب/182] /
          24- بابٌُ: هَدَايَا الْعُمَّالِ.
          25- بابٌُ: اسْتِقْضَاء الْمَوَالِي وَاسْتِعْمَالِهِمْ.
          26- بابٌُ: الْعُرَفَاء لِلنَّاسِ.
          27- بابٌُ: مَا يُكْرَهُ مِنْ ثَنَاءِ السُّلْطَانِ.
          28- بابٌُ: الْقَضَاء عَلَى الْغَائِبِ.
          29- بابٌُ: مَنْ قُضِيَ لَهُ بِحَقِّ أَخِيهِ فَلاَ يَأْخُذْهُ.
          30- بابٌُ: الْحُكْم فِي الْبِئْرِ وغيرها.
          31- بابٌُ: الْقَضَاء فِي كَثِيرِ الْمَالِ وَقَلِيلِهِ.
          32- بابٌُ: بَيْع الإِمَامِ عَلَى النَّاسِ أَمْوَالَهُمْ وَضِيَاعَهُمْ.
          33- بابٌُ: مَنْ لَمْ يَكْتَرِثْ بِطَعْنِ مَنْ لاَ يَعْلَمُ فِي الأُمَرَاءِ حَدِيثًا.
          34- بابٌُ: «الأَلَدّ الْخَصِمِ» وهو الدَّائم الخصومة. {لُدًّا} [مريم:97]. عِوَجًا.
          35- بابٌ: إِذَا قَضَى الْحَاكِمُ بِجَوْرٍ أَوْ خِلاَفِ أَهْلِ الْعِلْمِ فَهْوَ رَدٌّ.
          36- بابٌُ: الإِمَام يَأْتِي قَوْمًا فَيُصْلِحُ بَيْنَهُمْ.
          37- بابٌُ: يُسْتَحَبُّ لِلْكَاتِبِ أَنْ يَكُونَ أَمِينًا عَاقِلاً. [أ/120]
          38- بابٌُ: كِتَاب الْحَاكِمِ إِلَى عُمَّالِهِ، وَالْقَاضِي إِلَى أُمَنَائِهِ.
          39- بابٌ: هَلْ يَجُوزُ لِلْحَاكِمِ أَنْ يَبْعَثَ رَجُلاً وَحْدَهُ لِلنَّظَرِ فِي الأُمُورِ؟
          40- بابٌُ: تَرْجَمَة الْحُكَّامِ، وَهَلْ يَجُوزُ تُرْجُمَانٌ وَاحِدٌ؟
          41- بابٌُ: مُحَاسَبَة الإِمَامِ عُمَّالَهُ.
          42- بابٌُ: بِطَانَة الإِمَامِ وَأَهْلِ مَشُورَتِهِ.
          43- بابٌُ: كَيْفَ يُبَايِعُ الإِمَامُ النَّاسَ؟
          44- بابٌُ: مَنْ بَايَعَ مَرَّتَيْنِ. [ب/183] /
          45- بابٌُ: بَيْعَة الأَعْرَابِ.
          46- بابٌُ: بَيْعَة الصَّغِيرِ.
          47- بابٌُ: مَنْ بَايَعَ ثُمَّ اسْتَقَالَ الْبَيْعَةَ.
          48- بابٌُ: مَنْ بَايَعَ رَجُلاً لاَ يُبَايِعُهُ إِلَّا لِلدُّنْيَا.
          49- بابٌُ: بَيْعَة النِّسَاءِ.
          50- بابٌُ: مَنْ نَكَثَ بَيْعَةً.
          51- بابٌُ: الاِسْتِخْلاَف.
          52- بابٌ: حدَّثنا محمّد بن المثنّى.
          53- بابٌُ: إِخْرَاج الْخُصُومِ.
          54- بابٌ: هَلْ لِلإِمَامِ أَنْ يَمْنَعَ الْمُجْرِمِينَ وَأَهْلَ الْمَعْصِيَةِ مِنَ الْكَلاَمِ مَعَهُ؟