مقاصد التنقيح إلى شرح الصحيح

الفصل الأول

          الفصل الأوَّل من الفصول الثَّلاثة الموعودة في ذِكر منِ اسمُهُ كنيةٌ لغيرِهِ وله كنيةٌ أخرى، ومن عُرِفَ بكنيتِهِ ولا وقوفَ على اسمِهِ، ومن عُرِفَ بأخيه وأبيه.