مختصر الجامع الصحيح للبخاري

كتاب الدعوات

          ░░80▒▒ (كتابُ الدَّعَوَاتِ)(1)
          وقَوْلُ اللَّهِ ╡:{ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ} الآية [غافر:60] لِكُلِّ نَبِيٍّ دَعْوَةٌ مُسْتَجَابَةٌ.


[1] في هامش الأصل: قوله: «الدعوات» وأنا على عهدك ووعدك الرجاء إلى الجنة واللقاء والبعث ما استطعت أجتهد في إخلاص الطاعة ما استطعت؛ أي: الإقرار بالعجز عن أداء ما يجب عليه من الشكر لنعمه.