جامع الصحيحين بحذف المعاد والطرق

ومنها الوقوف بعرفة خلافا لما كان عليه المشركون

          ومنها الوقوف بعرفةَ خلافًا لما كان / عليه المشركون:
          قال جابر: لم تشكَّ قريش أن رسول الله صلعم واقف عند المَشعَر الحرام كما كانت قريش تصنع في الجاهلية، فأجاز رسول الله صلعم حَتَّى أتى عرفة.