-
المقدمة
-
كتاب الإيمان وما يتصل به من الشرائع والسنن وغيرهما
-
كتاب الطهارات
-
أبواب غسل الجنابة
-
أبواب التيمم
-
أبواب الحيض
-
كتاب الصلاة وما يتصل بها من الشرائع والسنن
-
كتاب الجمعة
-
باب العيدين
-
باب الاستسقاء
-
كتاب الجنائز
-
كتاب الزكاة
-
كتاب الصوم
-
كتاب المناسك
-
كتاب البيوع وما فيه
-
كتاب النكاح وما يتصل به من الشرائع والسنن
-
كتاب الطلاق
-
كتاب العتاق وما فيه من الشرائع والسنن
-
كتاب النذور وما جاء فيه من الشرائع والسنن
-
كتاب الأيمان وما فيه من الشرائع والسنن
-
كتاب العطايا والهبات وما فيها من الشرائع والسنن
-
كتاب الوصايا
-
كتاب المواريث
-
كتاب الحدود وما فيه من الشرائع والسنن
-
كتاب القضايا
-
كتاب الجهاد
-
كتاب الصيد والذبائح
-
كتاب الضحايا
-
كتاب الأشربة
-
كتاب الأطعمة
-
كتاب اللباس
-
حديث: أمرنا رسول الله بسبع
-
حديث: هو لهم في الدنيا ولنا في الآخرة
-
حديث: إنما يلبس هذه من لا خلاق له في الآخرة
-
حديث: لا تلبسوا من الحرير إلا ما كان هكذا
-
حديث: أهديت إلى رسول الله حلة سيراء
-
حديث: من لبس الحرير في الدنيا لم يلبسه في الآخرة.
-
حديث: لا ينبغي هذا للمتقين
-
حديث: رخص رسول الله لعبد الرحمن بن عوف
-
حديث: أي اللباس كان أحب إلى رسول الله
-
حديث: قبض رسول الله في هذين
-
حديث: كان ضجاع رسول الله من أدم حشوه ليف
-
حديث: هل اتخذتم أنماطا
-
حديث: الذي يجر ثوبه من الخيلاء
-
حديث: فذراع لا يزدن عليه
-
حديث: من جر إزاره بطرا لم ينظر الله إليه
-
حديث: بينا رجل مرجل رأسه في حلة له
-
حديث: نهى رسول الله عن خاتم الذهب
-
حديث: أن النبي اتخذ خاتما من ذهب
-
حديث: اتخذ رسول الله خاتما من ورق
-
حديث: إني اتخذت خاتما من فضة
-
حديث: لما أراد رسول الله أن يكتب إلى الروم
-
حديث: لا يمشين أحدكم في نعل واحدة
-
حديث: أنه أبصر رسول الله مضطجعا
-
ذكر المناهي
-
حديث: أمرنا رسول الله بسبع
-
كتاب الأسماء
-
كتاب الاستئذان
-
كتاب الرؤيا
-
كتاب الفضائل
-
كتاب البر والصلة
-
كتاب القدر
-
كتاب العلم
-
كتاب الفتن
1314- وعن ابنِ عُمَرَ ☻: أَنَّ عُمَرَ رَأَى حُلَّةً سِيَرَاءَ(1) عِنْدَ بَابِ المَسْجِدِ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، لَوِ اشْتَرَيْتَ هَذِهِ، فَلَبِسْتَهَا يَوْمَ الجُمُعَةِ وَلِلْوَفْدِ إِذَا قَدِمُوا عَلَيْكَ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صلعم: «إِنَّمَا يَلْبَسُ هَذِهِ مَنْ لا خَلاَقَ لَهُ فِي الآخِرَةِ»، ثُمَّ جَاءَتْ رَسُولَ اللهِ صلعم مِنْهَا حُلَلٌ، فَأَعْطَى عُمَرَ مِنْهَا حُلَّةً، فَقَالَ عُمَرُ: يَا رَسُولَ اللهِ، كَسَوْتَنِيهَا، وَقَدْ قُلْتَ فِي حُلَّةِ عُطَارِدٍ مَا قُلْتَ؟ فقَالَ رَسُولُ اللهِ صلعم: «إِنِّي(2) لَمْ أَكْسُكَهَا لِتَلْبَسَهَا»، فَكَسَاهَا عُمَرُ، أَخًا لَهُ(3) مُشْرِكًا بِمَكَّةَ. [خ¦5841]
[1] جاء في هامش الأصل: «سيراء: برد مخطط معدود خطوطه، مثل السير، وقيل: برد فيه خطوط صفر يتخذ من الإبرس والقز وفي بعضها...»، وجاء في هامش (ح): «حاشية: قوله: حلة سيراء، قال الخليل: هي برود يخالطها حرير، وقيل: مضلعة بالحرير، كأنها شبهت خطوطها بالسيور، وقال مالك: هو وشي من حرير، وقيل: هي الحرير الصافي، وقيل غير ذلك».
[2] قوله: «إني» ليس في (د).
[3] في (د): «خاله».